شوقي بدر يوسف
كاتب وناقد مصري
في سيرةِ الكاتب الرّاحل إلياس فركوح الببليوجرافيّة، ثمَّة أبعاد وجوانب إبداعيّة وفنيّة وإنسانيّة حاضرة في مسيرته الطويلة على درب الإبداع، فاستطاع بجهوده الخلّاقة الحثيثة أنْ يضَعَ بصماتٍ مميَّزةً ولافتةً في المشهد الأدبي الأردني بصفة خاصّة والعربيّ بصفةٍ عامّة، وأنْ يطرَحَ نفسَه بقوّةٍ على ساحة السَّرد؛ من خلال منجز إبداعي تجريبي ثري حقَّق لنفسِه ولصاحبِه هذا الحضور المتوهِّج على مدار سنين طويلة من الجُهد والكفاح والمُثابرة في مجال الكلمة والقلم.
لعلَّ هذا الزَّخم الكبير من الجَرْد الإبداعي والمُتابعات والتَّواصل مع الطَّرح النقدي والتحليلي لعالم إلياس فركوح الإبداعي، إنّما يدل على جهد خلّاق، والثابت منه أنه حقَّق سيرة ببليوجرافية لها حضورها وتميُّزها اللافت في الساحة الأدبية. حتى وإنْ جاءت تجربته الأدبية متأخرة بعض الشيء قياسًا لمجايليه من الكتّاب الأردنيين بحسب ما أشار في إحدى شهاداته، إلا أنه استطاع أن يضع هذه التجربة على المحك بحيث لفتت الأنظار وقت ظهورها من خلال جهد إبداعي جديد طَرَقَ مراحل التجديد والحداثة والتجريب في الأدب الأردني والعربي المعاصر.
وُلد إلياس جورج باسيل فركوح في مدينة عمّان عام 1948 حيث تلقى تعليمه حتى الثانوية العامة متنقلًا بين عمّان والقدس. التحق بجامعة بيروت العربية وحصل على بكالوريوس الفلسفة وعلم النفس. عمل في مجال الصحافة الثقافية منذ عام 1977 حتى 1979 كما شارك في تحرير مجلة "المهد" الثقافية طوال فترة صدورها. ثم شارك الشاعر طاهر رياض العمل في دار "منارات" للنشر حتى عام 1991. حيث أسَّس بعد ذلك دار "أزمنة" للنشر عام 1992 التي كان لها دور كبير في مجال الثقافة والنشر في الساحة الأردنية والعربية.
شبَّ إلياس فركوح وسط مناخات حياتيّة مأزومة للغاية، وبدأت مراحل التكوين الإنساني والأدبي تظهر وتتبلور وسط ملامح جوّ ومناخ اجتماعي وسياسي مشحون بالتأزُّمات الحاضرة في تلك المرحلة، وكانت التحوُّلات التي مرَّت بها حياته قد شكَّلت البُعد المنهجي في بنية تكوينه العقلي والذهني من خلال متابعته وتفاعله الذاتي والثقافي لما كانت تمرُّ به المنطقة العربية وقتئذ، إذ كان للحرب دور في ترسيم مسيرته منذ مولده وحتى رحيله، فقد وُلد إلياس فركوح في عام النكبة، وشبَّ وسط الأحداث الكبرى التي مرت بها المنطقة العربية وكانت سببًا مهمًا بأحداثها المتواترة في أن تصقل رؤيته وتجربته الحياتية والثقافية والأدبية، فقد شاهد حرب عام 1967 وهو ما زال يخطو خطواته الأولى، ثم الحرب الأهلية اللبنانية، واجتياح بيروت من العدو الإسرائيلي. وحروب العراق وغيرها من مناخات الحرب والتي انعكست بصورة أو بأخرى على إبداعه السردي في شتى مراحله. لذا جاءت معظم كتاباته معبِّرة عن صخب وعنف هذا الزمن بكل ما يحمل من توترات وتأزمات.
كان توجُّهه نحو كتابة القصة القصيرة في بداياته وبواكيره الأولى نتاج لعوامل خفيّة بدأت في الظهور تدريجيًّا منذ المحاولة الأولى للانتشار عندما قدَّم إلياس أولى قصصه وهي قصة "والرجال يبكون أيضًا" إلى "مجلة القصة القاهرية" وكان ردّ الفعل غير المتوقع بالاعتذار عن نشر هذا النص في وقت كان شبح هزيمة 67 قد خيّم على المنطقة ممّا كان له صداه تجاه الحالة النفسية عند إلياس، لكنه استشعر العام على الخاص: "لم أفرح لرؤية اسمي مطبوعًا لأوّل مرّة -كما اعتدتُ فيما بعد أن أقرأ عن تجارب الآخرين- لكنّني لم أحزن بالقدر الذي يتوقّعه المرء من مراهق خاب رجاؤه الأدبي الأول. لم أفرح ولم أحزن، إذ كان بكائي بالكامل داخل غرفتي، ووحيدًا إثر سماعى لأغاني "فادية كامل" من إذاعة صوت العرب بسبب الهزيمة، كافيًا لأن يحجِّم أيّ خيبة خاصة عندي حينذاك، وأن يضعها على رف المنظور مستقبلًا". كانت الخيبات المبكرة على مستوى الذات والعام كفيلة بتحرير هذه الذات ودفعها إلى البحث عن الطريق الذي يجب أن تسلكه". وقد كان، وبدأ إلياس فركوح في كتابة القصص القصيرة، واختار مجموعة "الصفعة" لتكون البداية، وربما كان هذا العنوان العبثي في تحريره له دلالة على تمرُّد الكاتب وقصديّته في أن يصفع المشهد القصصي الذي رفض أن ينشر محاولته الأولى في الكتابة. وعن ذلك يقول إلياس: "ربما يكون لادِّعاء أنّ الكتابة تخلق توازنًا ما لكاتبها ما يسنده في هذه المنطقة من التعليل. أن تعرف نفسك كاملة، بكليّتها الخفيّة والمُعلنة، هو أن تتعرّى من كل لبوس يوهم بأنَّ ثمَّة ما هو كبير أو عظيم جدير بالإخفاء، داخلك عُمق آخر لك (لا أعترض على يونغ)، بعد يحتاج إلى اكتشاف؛ لكنه (في زعمي) ليس سريًّا إلا لأنه: أقل من المأمول، أقل من الممكن، أقل من أيّ يقين أو كمال يحوز "المعرفة" أو يحرز إصابة الهدف من المرة الأولى. لهذا بدأتُ أكتبُ القصة القصيرة"(أشهد عليّ.. أشهد علينا، ص68). وتتابعت المسيرة، وأصبح السرد عند إلياس فركوح على هيئة سارده بحسب التجربة، وعن هذا السرد يقول إلياس: "أزعم بأن سردي أصيل كما أشتهي، استنادًا إلى كل ما سلف، وذلك لأنه أنا -على نحو ما- وليس نيابة عن غيري، إنَّ سردي هو بالأصالة عني وهذا مقصود كتاباتي"(أشهد عليّ أشهد علينا، ص117).
وهكذا منذ الوهلة الأولى منح إلياس فركوح نفسه هويّتها الأدبية في مجموعة أعماله القصصية التي صدرت بعد ربع قرن من صدور مجموعته الأولى (الصفعة) ويُعنونها بهذا العنوان الذاتي "مَن رأيته كان أنا" وكأنه يقول للمتلقي إننى أنا الذي كنتُه خلال تلك المسيرة الإبداعية القصصية المتواترة في منجزها وإبداعها، هذا هو أنا، إلياس فركوح القاص المبدع الذي كان وسيظل.
والمتتبِّع للسيرة الببليوجرافية لِما كُتب عن إبداع إلياس فركوح -ولمجموعة شهاداته وحواراته- يجد أنَّ العديد من النقاد قد تحلّق حول المنجز السردي لهذا الكاتب من جوانب عدّة أبرزها ما تناوله عنه الناقد فيصل دراج عندما أشار بأنّ إلياس فركوح قد سعى إلى التميُّز بكل الوسائل الحداثية والتجريبية الممكنة، وما تناوله الناقد التونسي الدكتور مصطفى الكيلاني في كتابه "فتنة الغياب" والذي جاء فيه أنَّ الكتابة القصصية عند إلياس فركوح لا تتحدَّد بنموذج واحد، بل هي نماذج عدة، تجريبية، لها مسار أشبه ما يكون بالميراث الأخير القائم على الصخب والوهن والقوة والضعف، هي تمثل حالة لها آفاقها الفسيحة المبنية على رؤى تجد لها مشارب شتى عند المتلقي، كما أنها لا تعتبر ترفًا ذهنيًّا عند فركوح، بل هي هاجس الذات الدفين الذي يفرز أصواتًا متعددة الرؤى والمفاهيم الذاهبة في شتى الاتجاهات والتي يقتنصها المتلقي والقارئ ليحدد من خلالها انعكاس هذه الرؤية على مفهومه لما يريد الكاتب أن يوصله إليه. فهي في "أرض اليمبوس" -التي رُشِّحت لنيل جائزة البوكر العربية- ذلك الخليط الاجتماعي المليء بأحداث تقع في المنطقة الوسطى بين الجنة والجحيم، والتي تطرح في الوقت نفسه تجربة ذاتية تقوم على ما تقدِّمه الذاكرة من تداعيات خاصة، وما تتضمنه الأحداث المفترضة من مشاهد ولوحات عالقة تتداعى مع مفهوم الزمن والثواب والعقاب، والقادمة من ذهنية الراوي الحكائي، كاتب الزمان وحاكي أحداثه ومبدِّد النسيان وراصد التغيُّرات وغير ذلك من الأمور التي يعيشها الإنسان في واقعه، فهذه الرواية على حد قول الكاتب تتناول التطوُّر الاجتماعي والسياسي لمدينة عمّان، وتشابكها مع خيوط القضية الفلسطينية.
ولعلّ ما تناوله الدكتور محمد عبيدالله في تحليله لبذور الأسلوب السردي للقصة القصيرة عند إلياس فركوح عندما تصدّى لأعماله التي ضمّت ست أعمال قصصية صدرت على مدار ربع قرن من الزمان وهي (الصفعة) 1978، (طيور عمّان تحلق منخفضة) 1981، (إحدى وعشرون طلقة للنبي) 1982، (مَن يحرث البحر) 1986، (أسرار ساعة الرمل) 1991، (الملائكة في العراء) 1997. كان بمثابة رصد لعالم قصصي سردي تمكَّن صاحبه من أن يبرز ملامح أسلوبية وفنية تميزت بها كتابات إلياس من خلال لغة تنويرية تحتفي بذاتها، وتخط بدينامية خاصة ملامح فن قصصي حداثي كان للتجريب فيه آثار تُبْرِزُ أدبيّة النص القصصي عند إلياس من خلال أدب حركي ومضمون يغوص في الواقع، ويقتبس من كافة الآداب.
وفى مجال الرواية تبدو التجارب التخيلية الحداثية في منجز إلياس فركوح في رواياته الأربع "قامات الزبد"، "أعمدة الغبار"، "أرض اليمبوس"، "غريق المرايا"، وكأنها تفصح عن ذات كاتبها كما قال في معظم حواراته وشهاداته بأن منجزه إنما هو ذاته، هي تستمد جوانبها وروافدها المختلفة من حياة أدبية تأثرت بتأزمات الواقع ومجريات الأحداث التي مر بها الكاتب وبيئته. إنَّ حركة الإبداع التي بدأت بـ"الصفعة" تتمدد في مجريات أعماله الثلاثة الأولى كثلاثيّة تعتمد الزمان، فرواية "قامات الزَّبد" هي رواية رجوع المتخيّل إلى الوراء وتذكر الهزيمة والحرب الأهلية في بيروت، رواية تجسِّد السفر والواقع المعيش للكاتب، استخدم في صياغتها لغة لها وقع التعبير عن مأساة النكبة وظلالها الممتدة إلى الآن. وتمثِّل رواية "أعمدة الغبار" هي الأخرى الرجوع بالذاكرة إلى الوراء لإنتاج متخيَّل حافل بروح المأساة من خلال بناء حداثي تبني من خلاله عالمًا سرديًا جديدًا لا قواعد له، بل هو يبني قواعده من داخله عبر تبادل الأدوار بين الشخصيات وعبر الحلم ووثائق التعبير المعبِّرة عمّا يجول داخل المتخيّل من أفكار وفلسفات ورؤى لها تداعيات تدور على لسان الشخصية في آن واحد لتشكل في مجموعها خطًّا متصاعدًا واحدًا من خلال المونولوجات الداخلية والاستخدامات الشعرية والوثائقية المجسدة لخطوط الواقع، وهي تدور على لسان الشخصية الراوية عبر حكايات تتداخل حول سقوط غرناطة وافتتاح بيروت وتوغُّل إيران داخل العراق، وحكايات أخرى تتلوّن وتتداخل هي الأخرى في شهر حزيران حول مقتل "بشير الجميِّل"، وانتهاك الإنسان المتمثل في شخصية رمزية كشخصية (صبا): "فتصف زوجها بـ"التيس".. كان قد فضّني وعاد إلى الصحراء.. ربض فوقي ثقيلًا مثل الهمّ وفضّ البكارة.. موجود وجود القهر.. زوجي، بطيء أو بغلي"، ونتابع "شارون" حقيقة "إنَّ الرصاص ثقيل ورابض لا ينزاح عنّي"، إذ العلاقة واضحة بينهما بين الظلم الواقع عليها، وما قام به "شارون" أو "بشير الجميّل" في مخيَّمات صبرا وشاتيلا. وتتداخل الأحداث مع سقوط غرناطة وما فعله عبدالله الصغير، عندما سلّم المدينة. كلها تداعيات تدور على لسان الشخصية لتشكل في مجموعها خطًا متصاعدًا من القهر والعنف والصخب.
وفي رواية "أرض اليمبوس" تتجلّى رؤية إلياس في التعبير عن وجوديّة المفهوم وطبيعة المكان الذي عبَّر عنه في فضاءات الرواية وهي المنطقة الوسطى، بحسب المفهوم الكاثوليكي، المحصورة بين الجنة والجحيم التي يطلق عليها المطهر، وتقول الأساطير إنَّها المكان الذي يودع فيه أرواح الأطفال الأبرياء الذين ماتوا قبل نيلهم المعمودية لتزول عنهم الخطيئة الأصلية(ص5)، وهي منطقة افتراضية اشتغل عليها الكاتب ليبرز من خلالها رؤيته الخاصة تجاه واقع يرمز إلى صراعات الوجود، ولعلَّ ما تعاقبته رؤى السياسة داخل النص المحصورة بين التناص الذي لعب دوره في تأثير "اليمبوس"، الذي أفرد له "دانتي" مساحة كبيرة في عمله الأشهر "الكوميديا الإلهية"، والذي أوحى إلى "بورخيس" في أن يستحضره في محاضرة ألقاها في هذا الخصوص. ويستكمل النص عناصره من أبعاد مسيّسة وحرب واقعة ووقائع تتأرجح ما بين الواقع والمتخيّل لتؤدي دورها في إبراز هذا التساؤل حول فضاءات "اليمبوس" وفضاءات الدنيا أيّهما هو الحقيقة.
أمّا "غريق المرايا" فهي مجموعة من المتواليات النصيّة الأقرب للقص القصير وإن كان الكاتب قد صنَّفها تحت مسمى الرواية، ويدور العمل حول ثيمة المكان؛ على عمّان المدينة بفضاءاتها المختلفة، وذكريات نشأتها، وآنيّة شكلها الحالي، متجلية في نصوص العمل. يقول عنها الكاتب: ("غريق المرايا" هي النص الأكثر انزياحًا وأعتقد أنَّ السبب في هذا كونها كتبت وفق شروط مشروع التفرُّغ لدى وزارة الثقافة القاضي بتبيان "الهدف" و"العوالم" و"الفضاء المكاني" للعمل الروائي، لذا كانت هذه المتوالية السردية المقدمة بتصوُّر لمدينة عمّان من خلال "وحدات" أقرب إلى المشاهد القصصية، كأنها صور متحركة تتصل ببعضها، رغم استقلالها مكتفية بذاتها في الوقت نفسه. وهذا أوجب عليّ أن أرسم لنفسي ما يشبه مخططًا يكون دليلي الواصل بين تلك الوحدات، بحيث تتكامل من جهة وتنفتح على "فضاء الاحتمالات" التي لا أعرف مسبقًا عنها شيئًا.. الأمر الذي أراه مرتكزًا أساسيًّا في كافة نصوصي السابقة"(إلياس فركوح وذلك النداء الغامض، مجلة روز اليوسف، القاهرة، ع 4655، 3 أيلول/ سبتمبر 2017).
كما يمثل كتاب "أشهد عليّ.. أشهد علينا" صورة كاملة على مسار أصداء حياة وسيرة إلياس فركوح، خاصة في القسم الأول منه، حيث قسّم الكتّاب إلى جزئين يمثل الجزء الأول أصداء سيريّة متخيلة من حياة الكاتب وضع فيها تجربته الإبداعية والإنسانية بتفاصيلها، وما جرى حولها من وقائع وامتلاءات، من خلال لغة أراد لها أن تواكب مراكز الإبداع في عالمه، وهي اللغة المتمحورة حول التجريب والتضفير مع الذات والإبداع والنصوص الصادرة عن ذات الكاتب. حتى إنه يقول عنها في إحدى مواضع الكتّاب: "الذات تكتب ذاتها، وهي حين تفعل ذلك إنما تقوم بعمل احتيالي التفافي لتكتب كل شيء من داخلها وعبر مصافيها.. وأقل الأشياء حقيقتها الثابتة، ففي الظاهر من النص يمكن أن أكون ممتلئًا بذاتي (أنا هو شخصية البطل المأزوم في روايتي على الخصوص) لكنني أزعم بأنها ذات ممتلئة بالآخرين إلى درجة الاحتشاد الخانق -أتذكر قولًا لكارلوس فوينتس عن ماهية الكاتب هي كل شيء أكله وقرأه ومرّ فيه. وسواء أكان الأمر طيّبًا أو سيئًا فإنَّ الكاتب الحقيقي يتكلم عن الواقع الذي يعرفه منذ أن كان في المهد -إذن عن الوطن حتى لو بدا كأنه يهرب من أحداث بعيدة زمانًا ومكانًا- بحسب أرنستو ساباتو"(أشهد عليّ.. أشهد علينا، ص73).
وإلياس فركوح كناشر له فلسفته الخاصة في موضوع النشر وصناعة الكتاب، تولّدت هذه الفلسفة من توق خاص إلى الحرية الذاتية، وعدم النزوع للعمل الوظيفي، ثم ولعه الخاص بالكتاب والقراءة والكتابة، يقول فركوح: "أنا شغوف بإنتاج الكتب على مستوى الإخراج الداخلي والعناية بمستواها الطباعي، فالكتاب بالنسبة إليّ عالم جميل أجد ذاتي في رحابه، ولعلّ أسباب أخرى كامنة أيضًا في الظروف التي مررت بها"(صحيفة العرب "لقاء"، ع 10113، 10/12/2015).
وحول تكريم إلياس فركوح والجوائز التي حازها في مشوار حياته الأدبي، فقد حاز إلياس فركوح على جائزة أفضل مجموعة قصصية من رابطة الكتّاب الأردنيين عن مجموعته "إحدى وعشرون طلقة للنبي" عام 1982. وحازت روايته "قامات الزبد" جائزة الدولة التشجيعية عام 1990. واعتبرها الاتحاد العام للكتاب والأدباء العرب بدمشق واحدة من أفضل مائة رواية عربية صدرت في القرن العشرين. كما نال جائزة محمود سيف الدين الإيراني للقصة القصيرة عام 1992 التي تمنحها رابطة الكتّاب الأردنيين عن مجمل مجموعاته القصصية. كما حاز على جائزة الدولة التقديرية في القصة القصيرة عام 1997. وجائزة تيسير سبول للرواية عن روايته "أرض اليمبوس" 2008، وفي العام نفسه وصلت هذه الرواية أيضًا إلى القائمة القصيرة لجائزة البوكر العربية في دورتها الأولى.
ولعلَّ هذه السيرة الببليوجرافية تجسِّد رحلة الإبداع عند الكاتب الراحل إلياس فركوح الذي أدّى دورًا كبيرًا في طرح هذا الجهد الخلاق من الأعمال الإبداعيّة التي تعتبر بجميع المقاييس مهمّة في المشهد الأدبي العربي المعاصر.
وتاليًا، رصد وتوثيق لأهم محطات السيرة الببليوجرافيّة للكاتب الراحل إلياس فركوح.
• مؤلَّفاته:
في مجال القصة القصيرة
• الصَّفعة (قصص)، وزارة الثقافة والفنون، بغداد، 1978.
(القصص: الشيخ أحمد، قصة طويلة جدًا، لعنة المواطن سمعان الصليبي، بروميثيوس يستحضر المطر، الشعرة، الطين، الصفعة، العطب، المراوحة، هم يلتقون ونحن، ثنائية الخوف).
• إحدى وعشرون طلقة للنبي (قصص)، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، 1980.
(القصص: مروان، الرجل الذي رأى، إحدى وعشرون طلقة للنبي، ذلك الشتاء الطفل، آفو..، الدوار، سكراب، مزراب للريح، عبر الوقت.. واحترق، ورحلت الساحة شمالًا، تحت قنطرة ما، الحمام، مدريد: الثور، الكتابة على طبل فخاري، ليس كالسماء أزرق، يعرفهم واحدًا.. واحد).
• طيور عمّان تحلِّق منخفضة (قصص)، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، 1981.
(القصص: أيوب.. يا أيوب، ثريا تنتظر.. ثريا تحلم، خط "دالي" الأحمر، العباءات التي أضاءت منخفضة، موت "مطيع عبدالواحد"، اللعبة، عريب.. وجيزيل، طقوس، تحوُّل، ما لم تورده جرائد الجمعة).
• مَن يحرث البحر (قصص)، دار منارات، عمّان، 1986.
(القصص: مَن يحرث البحر؟، نوافذ على بحر الغريب، نقطة عبور، محطات الرجل والمرأة، الجدار الأخير، الماء.. وعز العرب منصور، تشكيل، آخر النهار، الخلاص، علاقة، قبل أن يأتي الذباب، الدمى والملائكة، كلب حامد، جنة مصباح).
• أسرار ساعة الرَّمل، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت،1991.
(القصص: أسرار ساعة الرمل، ما لم تقله الأشجار، انتهاك، حلم، دم، من الماء، الأكتاف، تداعيات رجل من جليد، تلويحة الحكيم، قطاف، الدم الأول، ساندريلا).
• الملائكة في العراء (قصص)، دار أزمنة للنشر والتوزيع، عمّان، 1997.
(القصص: قصة جديدة، كأن لم يكن، التثيث، هذا الخميس، رجل لا أعرفه، الذي لن ينخدع ثانية، الخليقة، خربشات، حديقة الجد، ماما ما لون البحر، الحلكة، هي والمطر، وش آب، ما كان مؤجلًا).
• شتاء تحت السقف (مختارات قصصية)، أمانة عمّان الكبرى، عمّان، 2002.
• مَن رأيت كان أنا (الأعمال القصصية الستة شبه الكاملة)، دار أزمنة بالاشتراك مع المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، 2002.
• حقول الظلال (قصص)، دار أزمنة للنشر والتوزيع، عمّان، 2002.
في مجال الرواية
• قامات الزبد (رواية)، مؤسسة الأبحاث العربية، بيروت، 1987.
• أعمدة الغبار (رواية)، دار أزمنة، عمّان، 1996.
• أرض اليمبوس (رواية)، دار أزمنة للنشر والتوزيع، عمّان، 2008.
• غريق المرايا (رواية)، دار أزمنة للنشر والتوزيع، عمّان، 2012.
كتابة/ نصوص
• ميراث الأخير (رواية)، دار أزمنة للنشر والتوزيع، عمّان، 2002.
كُتُب في النَّقد والترجمة
• "رسائلنا ليست مكاتيب" مؤنس الرزاز: وثيقة ذلك الزمن 1976- 1981، إلياس فركوح: قراءة هذا الوقت 2013-2015، تقديم د.فيصل دراج، دار أزمنة للنشر والتوزيع، عمّان، 2016.
• "خذ الكتاب لتراك.. رفوف، وجوه، قراءات"، دار أزمنة للنشر والتوزيع، عمّان، 2017.
• آدم ذات ظهيرة (قصص مختارة) بالاشتراك مع مؤنس الرزاز، دار منارات، عمّان، 1989.
• موسيقيو مدينة بريمن للأخوين جريم (قصة للأطفال)، دار ابن رشد للنشر والتوزيع، عمّان، 1984.
• الغرينغور العجوز (رواية الروائي المكسيكي كارلوس فوينتس.. مترجمة)، دار منارات، عمّان، 1990.
• ما هذا البيت المشترك؟ (حوارات)، 1996.
• نيران أخرى (قصص مختارة من أميركا اللاتينية) بالإشتراك مع حنان شرايخة 1991.
• جدل العقل من حوارات آخر القرن، بالاشتراك مع حنان شرايخة، 2004.
• القبلة (مختارات قصصية)، 2004.
شهادات ومقالات في الثقافة والكتابة
• بيان الوعي المستريب، من جدل السياسي، الثقافي، 2004.
• النهر ليس هو النهر، عبور في أسئلة الكتابة والرواية والشعر، 2004.
• أشهد عليّ.. أشهد علينا.. السرد؛ آخرون؛ المكان، دار أزمنة للنشر والتوزيع بالاشتراك مع وزارة الثقافة الأردنية، عمّان، 2004.
• الكتابة عند التخوم "الذات الراوية هي الرواية" دار أزمنة/ الدار العربية للعلوم (ناشرون)، عمّان، 2011.
نماذج من القصة القصيرة المنشورة في الدوريات
(عنوان القصة، مكان النشر، العدد، تاريخ النشر).
- الحصار، الأقلام، 10س، 12 تموز 1977.
- نقطة عبور، إبداع، 12س، 2 كانون الأول/ ديسمبر 1984.
- قطاف، الكرمل، 30، 1988.
- حلم، شئون أدبية، 5، ربيع 1988.
- تكوين أول الدم الأول، آفاق عربية، 9س، 13 أيلول 1988.
- ما تيّسر من حالتها، الكرمل، 32، 1989.
- تداعيات رجل من جليد، الأقلام/ 3س، 25 آذار 1990.
- مرايا السراب، الشاهد، 56، نيسان/ إبريل 1990.
- ما لم تقله الأشجار، القصة، 65، تموز/ يوليو 1990.
- ما كان مؤجلًا ويؤون، الوحدة، 87، ك1/ ديسمبر 1991.
- خربشات، نزوى، 1، ت2/ نوفمبر 1994.
- بالأرضين أكتمل أنا، مشارف، 1 آب/ أغسطس 1995.
- ما تيسر من حالاتها، البحرين الثقافية، 19 كانون2/ يناير 1999.
- المسرنمون عند الحافة، أوراق، 12، ك1/ ديسمبر 1999.
- دفاتر طائر، الرأي، 29، ت1/ أكتوبر 2010.
- اغتيال كوكب الشرق، الدوحة، 47، أيلول/ سبتمبر 2011.
- حجر التجربة، الرأي، 15128، 23 آذار/ مارس 2012.
- تلويحة، أوراق، 38/39، 2013.
كتب صدرت عن إبداعه
• فتنة الغياب.. إلياس فركوح وإبداعية النص المتعدد، د.مصطفى الكيلاني، منشورات أمانة عمّان الكبرى، عمّان، 2005.
• أفق الرواية، دراسة في ثلاثيّة إلياس فركوح، صدوق نورالدين، دار أزمنة، عمّان، 2008
• وعي الكتابة.. دراسة في تجربة إلياس فركوح السردية، حكمت النوايسة، منشورات أمانة عمّان الكبرى، عمّان، 2008.
• جماليّات القصة القصيرة.. قراءة في تجربة إلياس فركوح، د. محمد عبيدالله، دار أزمنة للنشر والتوزيع، عمّان، 2009.
• البنية الروائية في نصوص إلياس فركوح: تعدد الدلالات وتكامل البنيات، د.محمد صابر عبيد، دار وائل، عمّان، 2011
• لست سواى.. حوارات مع إلياس فركوح وبورتريهات خاصة حرَّرها وقدَّم لها محمود منير، دار أزمنة للنشر والتوزيع، عمّان، 2014.
• فضاء التشكيل وشعرية الرُّؤى، سلطان الزغول، دار أزمنة للنشر والتوزيع، عمّان، 2020.
نماذج لرسائل جامعية
• "الرواية ووعي الكتاب: إلياس فركوح (نموذجًا)، قُدِّمت هذه الرسالة من الطالب حكمت عبدالرحيم حامد النوايسة استكمالًا لمتطلبات الحصول على درجة الماجستير في اللغة العربية وآدابها إلى كلية الدراسات العليا بالجامعة الأردنية تحت إشراف الأستاذ الدكتور خالد الكركي في آب/ أغسطس 2007.
• "إلياس فركوح.. قاصًّا"، رسالة مقدمة من الطالب شبيب حمد عبدالله الفقهاء إلى عمادة الدراسات العليا بجامعة مؤتة استكمالًا لمتطلبات الحصول على درجة الماجستير في اللغة العربية وآدابها تحت إشراف الأستاذ الدكتور سامح الرواشدة، آب/ أغسطس 2007.
الدراسات التي نُشرت عن إبداعه الروائي والقصصي في فصول من الكتب
• قامات الزبد (رواية)، وهم البدايات.. الخطاب الروائي في الأردن، فخري صالح، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، 1993.
• (رواية الثمانينيات بين الواقعية والحداثة "إلياس فركوح": نزيه أبونضال)، الرواية الأردنية وموقعها من خريطة الرواية العربية، د.إبراهيم السعافين وآخرون، أزمنة للنشر والتوزيع، عمّان، 1994.
• صور التجريب في القصة الأردنية.. إحدى وعشرون طلقة للنبي لإلياس فركوح: أحمد عليان ص40- قراءة في قصة "أسرار ساعة الرمل" وفي الشكل التجريبى لواقعيّتها الغرائبية لإلياس فركوح: محمد دكروب ص65- لغة القصة الأردنية القصيرة.. دراسة تطبيقية عن إلياس فركوح ومهارة الصانع: عبدالله رضوان ص95- جدل الواقعي والغرائبي في القصة القصيرة في الأردن" قصة أسرار ساعة الرمل: فاضل ثامر ص105- من (الحكاية) إلى (القصة) من الإقرار إلى الاكتشاف (شهادة) إلياس فركوح ص297، القصة القصيرة في الأردن وموقعها من القصة العربية، د.حسن عليان وآخرون، أزمنة للنشر والتوزيع، عمّان، الأردن، 1994.
• (إلياس فركوح والتجريب في البنى السردية ص40- إلياس فركوح ومهارة الصانع ص74- دراسة في مجموعاته "الصفعة"، "طيور عمان تحلق منخفضة"، "من يحرث البحر"، ص305)، البنى السردية.. دراسات تطبيقية في القصة القصيرة الأردنية، عبدالله رضوان، رابطة الكتاب الأردنيين- مؤسسة عبدالحميد شومان، عمّان، 1995.
• (اتجاهات الرواية الأردنية "إلياس فركوح" ص33- رواية الحداثة "قامات الزبد لإلياس فركوح")، علامات على طريق الرواية الأردنية، نزيه أبونضال، أزمنة للنشر والتوزيع، عمّان، 1996 ص87.
• (حول رواية "قامات الزبد")، التجريب في الرواية العربية الأردنية (1960-1994)، د.منى محمد محيلان، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، 2000.
• (قراءات في القصص التجريبي في الأردن.. "أسرار ساعة الرمل" لإلياس فركوح)، الغاية والأسلوب.. دراسات وقراءات نقدية في السرد العربي الحديث في الأردن، د.غسان إسماعيل عبدالخالق، أمانة عمّان، عمّان، 2000، ص125.
• ("أعمدة الغبار" لإلياس فركوح)، قراءات نصية في روايات أردنية، طراد الكبيسى، منشورات أمانة عمّان الكبرى، 2000.
• (قراءات في الرواية التجريبية في الأردن.. " قامات الزبد ")، الغاية والأسلوب.. دراسات وقراءات نقدية في السرد العربي الحديث في الأردن، د.غسان إسماعيل عبدالخالق، أمانة عمّان، عمّان، 2000، ص53.
• (إلياس فركوح "شهادة" ص23- قصة "رجل لا أعرفه" ص156)، أفق التحولات في القصة القصيرة.. شهادات ونصوص، تقديم إبراهيم نصرالله، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، 2001.
• (ملامح الواقعية الجديدة- إلياس فركوح)، المآل.. دراسة تأويلية في نماذج من القصة القصيرة في الأردن، حكمت النوايسة، أزمنة للنشر والتوزيع، عمّان، 2002، ص13.
• (القصة الأولى (شهادة)، القصة في الأردن.. أوراق ملتقيات عمّان الإبداعية.. ملتقى القصة في الأردن، مجموعة من الكتّاب، منشورات اللجنة الوطنية العليا لإعلان عمّان عاصمة للثقافة العربية عام 2002، عمّان، 2002، ص189.
• ("قامات الزبد" دراسة في البيئة الروائية)، الرواية في الأردن.. فضاءات ومرتكزات، د.نبيل حداد، وزارة الثقافة، عمّان، 2003.
• (في البنية الدائرية للسرد الروائي. قراءة في رواية "قامات الزبد" لإلياس فركوح)، المقموع والمسكوت عنه في السرد العربي، فاضل ثامر، دار المدى للثقافة والنشر، دمشق، 2004، ص75.
• (السرد الموارب في قصص إلياس فركوح) بلاغة السرد.. قراءات مختارة في القصة القصيرة الأردنية، د.محمد عبيدالله، وزارة الثقافة، عمّان، 2005.
الدراسات والمقالات التي نشرت عن إبداعه في الدوريات
• الصفعة مجموعة قصصية لإلياس فركوح، باسم عبدالحميد حمودي، ج الثورة العراقية، بغداد، ع32، 21 آذار/ مارس 1979.
• استقراء التناقضات في مجموعة "طيور عمّان تحلٌّق منخفضة"، فخري صالح، ج الرأي، عمّان، 8 أيار/ مايو 1981.
• قراءة في المجموعة القصصية "طيور عمّان تحلّق منخفضة"، أحمد عودة، ج الدستور، عمّان، 10 تموز/ يوليو 1981.
• قراءة في مجموعة "طيور عمّان تحلق منخضفة"، محمد المشايخ، مج الطليعة الأدبية، بغداد، ع 29، أيلول/ سبتمبر 1981.
• "إحدى وعشرون طلقة للنبي" والكتابة من الخارج، نواف عبابنة، ج الرأي، عمّان، 18 شباط/ فبراير 1983.
• ملامح عامة في المجموعة القصصية "إحدى وعشرون طلقة للنبي"، عبدالله رضوان، ج الرأي، عمّان، 10 حزيران/ يونيو 1983.
• اللغة الشعرية في المجموعة القصصية "إحدى وعشرون طلقة للنبي"، فخري صالح، ج الرأي، عمّان، 30 أيلول/ سبتمبر 1983.
• حول المجموعة القصصة "إحدى وعشرون طلقة للنبي"، محمود شقير، الدستور، عمّان، 7 تشرين1/ أكتوبر 1983.
• "طيور عمّان تحلّق منخفضة"، خليل السواحري، ج الرأي، عمّان، 15 كانون2/ يناير 1985.
• دراسة في قصص إلياس فركوح، كريم قاسم عبود، ج العراق، بغداد، ع 2994، 4 كانون1/ ديسمبر 1985.
• إلياس فركوح يثير إشكالية التجديد في القصة القصيرة، الطليعة الأدبية، بغداد، ع 4، نيسان 1986 ص141.
• "أعمدة الغبار" لإلياس فركوح.. حيل الأحلام الساقطة، فخري صالح، الوسط، لندن، ع249، 4-11-1986 ص54.
• قامات الزبد.. رواية في الانهماك في لعبة تحليل المشاعر، فخري صالح، شؤون أدبية، الإمارات العربية، ع11، س3، شتاء 1990، ص306.
• القصة تكتب كاتبها (حوار)، حاوره جميل حتمل، القدس العربي، لندن، ع721، 3 أيلول/ سبتمبر 1991.
• "أسرار ساعة الرمل" عندما يصبح الكاتب شخصية في روايته، فخري صالح، القدس العربي، لندن، ع 876، 5 آذار/ مارس 1992.
• النص وأنا (شهادة)، الأهالي الأردنية، عمّان، ع 73، 4 أيار/ مايو 1992.
• "أسرار ساعة الرمل" الشكل التجريبي لواقعية غرائبية القصة، محمد دكروب، القدس العربي، لندن، ع1341، 8 أيلول/ سبتمبر 1993.
• تجربتي وتجربة جمال أبوحمدان (شهادة)، أفكار، عمّان، ع118، آب/أيلول- أغسطس/سبتمبر 1994.
• القصة الأردنية القصيرة.. "أسرار ساعة الرمل" والشكل التجريبي لواقعيّتها الغرائبيّة، محمد دكروب، مج الآداب، بيروت، ع 1/2 س 42، ك2/شباط- يناير/فبراير 1994.
• بالأرضين أكتمل أنا (شهادة)، مج مشارف، فلسطين، ع1، آب/ أغسطس 1995.
• "أعمدة الغبار" لإلياس فركوح.. رواية التفكيك لا التفكك، إدوار الخراط، الحياة، لندن، ع 6477، 22 آب/ أغسطس 1996.
• إلياس فركوح واسئلة القلق المعاصر في كتاب "ما هذا البيت المشترك"، فخري صالح، مج الوسط، باريس، ع338، 10/7/1996.
• مواجهة مع إلياس فركوح في رواية "أعمدة الغبار" (حوار)، محمد عبدالقادر، الجديد في عالم الكتب والمكتبات، بيروت، ع14، صيف 1997، ص27.
• "قامات الزبد" الانهماك في لعبة تحليل المشاعر، فخري صالح، فصول، القاهرة، ع4، م15، شتاء 1997، ص81.
• الهوية والرغبة في الالتباس.. قراءة في اتجاهات الكتابة الأردنية حول إلياس فركوح، د.محسن جاسم الموسوى، أفكار، عمّان، 133، آب/ أغسطس 1998.
• الروائي الأردني إلياس فركوح في شهادة له بدارة الفنون: كتابتي لا تبدأ بوهم البحث عن اليقين، المحرر، القدس العربي، لندن، ع3221، 15/9/1999.
• إلياس فركوح الكاتب الأردني الناجح الفاشل، المحرر، المشاهد السياسي، لندن، ع209 س6، 12-3-2000.
• كبار الكتاب لماذا يكتبون؟ (تحقيق) "شهادة إلياس فركوح"، خالد محمد غازي، العالم، الرياض، ع12، س2، نيسان/ إبريل 2000، ص28.
• القاص والروائي الأردني إلياس فركوح: الكتابة قادتني باتجاه المواضيع الهامشية بعد أن بدأت غاطسًا في الهموم الكبيرة (لقاء) أجرى الحوار يحيى القيسي، القدس العربي، لندن، ع3424، 15/5/2000.
• إلياس فركوح يحاضر عن أدب أميركا اللاتينية، المحرر، الصدى، الشارقة، ع70، 30-7-2000، ص120.
• الروائي الأردني إلياس فركوح: قد تكون المرأة "عامل تفجير" عند الشاعر ولكنها ليست كذلك بالنسبة للروائي (حوار)، أجرى الحوار يحيى القيسي، القدس العربي، لندن، ع3491، 1/8/2000.
• الخروج من عنق الزجاجة (شهادة)، ج الرأي، عمّان، 23-3-2001.
• إلياس فركوح في الأعمال القصصية: ما رأيته كان أنا، المحرر، ج القدس العربي، لندن، ع4201، 18-11-2002.
• إلياس فركوح: ذاكرتي الشخصية تطالبني بالكتابة عن عوالم المكان العمّاني (حوار)، سارة القضاة، ج الرأي، عمّان، 15/2/2003.
• رجل الثلج فوق سور حجرى (شهادة)، أفكار، عمّان، ع180، ت1/ أكتوبر 2003.
• إلياس فركوح في قصصه الأولى.. بذور الأسلوب السردي، د.محمد عبيدالله، مجلة عمّان، عمّان، ع100، تشرين أول 2003، ص44.
• الروائي الأردني إلياس فركوح: المجتمع العربي عاجز عن استيعاب القضايا الكبرى (حوار)، محمود عبد الغني، القدس العربي، لندن، ع4479، 14-10-2003.
• إلياس فركوح: روائيًّا وقاصًّا، أفكار، عمّان، ع183، شباط/ فبراير 2004.
إلياس فركوح: روائيًّا وقاص بيوجرافيك، ص79.
السرد الموارب في قصص "إحدى وعشرون طلقة للنبي"، د.محمد عبيدالله، ص80.
الحلم نصًّا أدبيًّا.. مقاربة لمختارات من قصص إلياس فركوح القصيرة، د.أحمد خريس، ص105.
مركزية الأنثى ولعبة الزمن.. دراسة في نص "الدليل والمرآة أنا"، رفقة محمد دودين، ص121.
البنية الدائرية للسرد للروائي العربى.. قراءة في رواية "قامات الزبد"، فاضل ثامر، ص130.
النوم إذ يطول: وقفة مع "ظلك الدليل والمرآة أنا"، جميلة عمايرة، ص136.
ميراث الأخير: الحديقة الخلفية، صدوق نورالدين، ص140.
إقالة المدينة في الكاتب (شهادة)، ص142.
• "ميراث الأخير" لإلياس فركوح.. الكتابة- المرآة، أو إمكان أن نموت قبل أن نموت، د.مصطفى الكيلاني، مجلة عمّان، عمّان، ع105، آذار/ مارس 2004، ص12.
• إلياس فركوح.. غيمة بيضاء كانت زرقاء للتوّ (بورتريه)، إبراهيم جابر إبراهيم، عمّان، عمّان، ع110، آب 2004، ص29.
• الأعمال القصصية لإلياس فركوح: هموم السبعينية وتعدد الخطابات المحللة للسرد، محمد معتصم، ج القدس العربي، لندن، ع4782، 7-10-2004.
• تأمُّلات في المشترك بين روايتي "أرض اليمبوس" لإلياس فركوح و"الخروج من سوسروقة" لزهرة عمر، أماني سليمان، مج تايكي، عمّان، ع36، 2005.
• الكاتب الأردني إلياس فركوح يؤكد أن الرواية عبارة عن أسئلة وليست مجموعة أجوبة وأن المستحيل هو الهدف الذي يشغل بال الفنان والكاتب الروائي (حوار)، نورالهدى سعيد، ج العرب، لندن، 25-3-2005.
• قراءة في كتاب "فتنة الغياب".. إلياس فركوح وإبداعية النص المتعدد الاتجاهات، د.مصطفى الكيلاني، عمّان، عمّان، ع123، أيلول/ سبتمبر 2005.
• الروائي والقاص الأردني إلياس فركوح يتخلى عن "لعبة الأقنعة" ليتقدم إلى كتابة السيرة (حوار)، حسين جلعاد، ج الرأي، عمّان، 17-3-2006.
• الكاتب الأردني إلياس فركوح: الإبداع العربي ما يزال على الطرف الآخر من معادلة السياسة العربية، حسين جلعاد، القدس العربي، لندن، 31-3-2006.
• إلياس فركوح وشهادة حول التجربة الإبداعية، عبير النجار، إسلام أون لاين، الإنترنت.
• إلياس فركوح: قاموس من الاختلاف والوعي المستريب، د.محمد عبيدالله، القدس العربي، عمّان، 12/6/2006.
• يوم في حياة إلياس فركوح (شهادة)، إلياس فركوح، ج النهار، بيروت، ع22716، 18-7-2006.
• مقطع من رواية "أرض اليمبوس" تحت عنوان "اليمبوس"، إلياس فركوح، ج النهار، بيروت، ع22902، 28-1-2007.
• من المكتبة العربية.. حوارات إلياس فركوح في لعبة السرد الخادعة، المحرر، ملحق ألف ياء ج الزمان، بغداد، 28-2-2007.
• اللامرئي والمحسوس في رواية "أرض اليمبوس" لإلياس فركوح، طراد الكبيسي، مج عمّان، عمّان، ع141، آذار/ مارس 2007.
• "أرض اليمبوس" آخر ما صدر للروائي إلياس فركوح، المحرر، ج الصباح الجديد، بغداد، ع878، 18-6-2007.
• إلياس فركوح يوقع رواية "أرض اليمبوس" في تايكي.. المتحثدون يؤشرون على تفرد الرواية بوصفها تقيس نبض مدينة يعاد خلقها، عمر أبوالهيجاء، الدستور، عمّان، 16-7-2007.
• يوم في حياة إلياس فركوح (شهادة)، ج النهار، بيروت، ع22716، 18-7-2006.
• في رواية "أرض اليمبوس" سارد إلياس فركوح يقف شاخصًا بصره نحو المجهول، محمد معتصم، الدستور، عمّان، 4-8-2007.
• "أرض اليمبوس" لإلياس فركوح: كتابة النقصان أو حيرة الترحال من حال إلى حال، د.مصطفى الكيلانى، القدس العربي، لندن، ع5668، 21-8-2007.
• "أرض اليمبوس" رواية إلياس فركوح: مسار لولبي ورغبة في البوح بالمسكوت، د.مصطفى الكيلاني، القدس العربي، لندن، ع5668، 22-8-2007.
• إلياس فركوح في "أرض اليمبوس" والحقيقة المؤجلة في الإبداع الروائي، د.فيصل دراج، ج الدستور، عمّان، 26-10-2007.
• التداخل الزمني في الخطاب الروائى.. قراءة في أعمدة الغبار الروائية لإلياس فركوح، زيد الشهيد، ج الصباح الجديد، بغداد، ع992، 5-11-2007.
• إلياس فركوح يراهن على كتابات الشباب لحيويتها وتنوعها.. كواليس وأسرار جائزة البوكر، المحرر، ج صوت البلد، القاهرة، ع54، 20-3-2008.
• من مشاريع النهوض بالرواية الأردنية.. الاغتراب في رواية "أرض اليمبوس" لفركوح، سلطان المعاني، ج الدستور، عمّان، 18-4-2008.
• الرواية الحداثية في رواية "أعمدة الغبار" لإلياس فركوح، عوني الفاعوري، مج دراسات العلوم الإنسانية والاجتماعية، عمّان، ع1، مج35، 2008.
• إلياس فركوح يترك خطى الكلمات تجوب حقول الظلال.. الشعرية تطغى على السرد، زيد الشهيد، ملحق ألف ياء ج الزمان، بغداد، ع3079، 21-8-2008
• "أرض اليمبوس" لإلياس فركوح.. الرواية التجريبية الجامعة مرشحة ضمن القائمة النهائية لجائزة البوكر العربية، د.محمد عبيدالله، الدستور، عمّان، 22-8-2008.
• إلياس فركوح للعرب.. انكسارات الذات تنعكس على النص الروائي (حوار)، عبدالدائم السلامي، العرب، لندن، 28-8-2008.
• قصص إلياس فركوح والتجريب.. الكاتب الذي استبعد المذاهب والأفكار الكبرى منذ مجموعته الأولى "الصفعة"، د.محمد عبيدالله، ج الدستور، عمّان، 10-10-2008.
• وعي الكتابة.. دراسة في تجربة إلياس فركوح السردية لحكمت النوايسة، المحرر، العرب، لندن، 16-8-2008.
• محاكمة إلياس فركوح بسبب "فانيليا"، منى وفيق، المحرر، مج الصدى، الإمارات العربية المتحدة، ع511، 17 كانون2/ يناير 2009.
• إلياس فركوح على خلفية مشاركته في ندوة "قصص مدن من الشرق الأوسط" يواجه اغتيال الشخصية بانتظار قرار الحكماء، وليد الشاعر، ج السجل، عمّان، 5-2-2009.
• قراءة في رواية "أرض اليمبوس" لإلياس فركوح.. عندما يكون الكاتب موضوعًا وبطلًا لكتابه، أحمد المديني، القدس العربي، لندن، ع6166، 2-4-2009.
• فى 1982 حين فكرت.. مختارات من يوميات قديمة سبق أن نشرت في مجموعة "من يحرث البحر" 1986، إلياس فركوح، ج الرأي، عمّان، 29-5-2009.
• الروائي الأردني إلياس فركوح في حوار حول الهوية والانتماء: أنا موجود إلى حد ما في كل شخص من شخصياتي لكن لا أستطيع أن أفصح عن ذلك بصراحة، حاورته نعيمة العجيلي، ج الجماهيرية الليبية، طرابلس، ليبيا، 10-6-2009.
• تكوين الرؤية في رواية "أرض اليمبوس" لإلياس فركوح، شفيق طه النوباني، ج الرأي، عمّان، 26-6-2009.
• "حقول الظلال" مجموعة إلياس فركوح القصصية والغوص في عوالم السهو، سلطان الزغول، ج الدستور، عمّان، 17-7-2009.
• إلياس فركوح ومجموعة "الصفعة" بذور القصة الجديدة، سلطان الزغول، ج الرأي، عمّان، 31-7-2009.
• "أرض اليمبوس" للروائي إلياس فركوح عن التاريخ الشخصي والذاكرة الجمعية، هيا صالح، مج الموقف الأدبى، دمشق، ع463 س39، ت2/ نوفمبر 2009.
• أزمنة السيرة المتداخلة في ذاكرة النص والجسد.. ماض مأزوم موشوم بالمرأة والحرب، أسامة غانم، ملحق ألف ياء.. ج الزمان، بغداد، ع3536، 9-3-2010.
• (إلياس فركوح.. ملف خاص يحتفي بتجربته القصصية والروائية، ج الرأي، ع14446، 30-4-2010).
الكاتب عندما يصبح مكتوبًا، جميلة عمايرة.
أنسنة الأسطورة في مجموعة "حقول الظلال"، د.فيصل دراج.
إلياس فركوح واندفاعه إلى الجديد، نبيل سليمان.
إلياس فركوح كاتب بمذاق الحياة، طالب الرفاعي.
إلياس فركوح وانتهاك العالم قصصيًّا، عمر العسري.
روائي متمرس ونصوص نادرة.. حول قامات الزبد، د.عفاف البطاينة.
صخرتنا وصخرة الكتابة العمّانية بامتياز، زياد بركات.
"أعمدة الغبار" و"أرض اليمبوس" تأريخ للروح القلقة، مهدي نصير.
إلياس فركوح كاتب يدعو إلى بقاء الفعل الثقافي خارج أطر المؤسسة الرسمية وتراجع الأيديولوجيات مكسب للأدب، المحرر.
من نصوص آخر الليل.. الكتابة واحد يتكثر ونحبه، إلياس فركوح.
• إلياس فركوح وشهادة حول الموت: ذاك الضوء.. ذاك الموت، الرأي، عمّان، 10-12-2010.
• (نكتبنا لنجد معنانا) ورقة قدمت في ندوة مهرجان تونس، شباط/ فبراير 2011، ج الرأي، عمّان، 11-3-2011.
• دراج: رواية "أرض اليمبوس" لفركوح تعددية لغوية تتاخم الشعر، عمر أبوالهيجاء، ج الدستور، عمّان، 2-5-2011.
• فى ندوة "مبدع وتجربة" أقامها منتدى الرواد الكبار في عمّان.. إلياس فركوح، أدرك بأنى ما زلت الناقص الباحث عن أكتمال ما!، سميرة عوض، القدس العربي، لندن، ع6814، 10-5-2011.
• منتدى الرواد الكبار ينتدي "أرض اليمبوس"، سميرة عوض، ج الرأي، عمّان، 15-7-2011.
• إلياس فركوح وراء البحث عن الاختلاف في الإبداع السردي الأردني، جعفر أحمد العقيلي، ج الأسبوع الأدبي، دمشق، ع1264، 24-9-2011.
• إلياس فركوح وشعرية الرواية الحديثة.. الذات المجروحة والعالم المفكك (شهادة)، ج المستقبل العراقي، بغداد، ع220، 5-3-2012.
• "غريق المرايا" لإلياس فركوح.. الحكاية والمرآة، لؤي حمزة عباس، ج العالم، بغداد، 550/551، 3-4-2012– 4-4-2012.
• صدور رواية "غريق المرايا" للروائي إلياس فركوح، المحرر، الدستور، عمّان، 12-5-2012.
• "أرض اليمبوس" وشعرية الرواية الحديثة.. الذات مجروحة والعالم مفكك (شهادة الكاتب) حول الرواية، ج المستقبل العراقي، بغداد، ع264، 15-5-2012.
• إلياس فركوح في حوار مع الدستور: لم نتلق أي تمويل من المعهد القومي الديمقراطي الأمريكي وموقفي حاسم من التطبيع، هشام عودة، الدستور، عمّان، 17-6-2012.
• "أين الهنا يا رجل حتى أعرف أين الهناك؟" حول رواية "غريق المرايا"، د.مصطفى الكيلاني، ج الرأي، عمّان، 21-7-2012.
• الناقص والمجزوء رواية هذا الزمن (شهادة) إلياس فركوح حول رواية "غريق المرايا"، المحرر، ج الرأي، 27-7-2012.
• في رواية إلياس فركوح الجديدة: من يغرق في "غريق المرايا" وكيف؟، أحمد المديني، القدس العربي، لندن، 7194، 12-8-2012.
• فركوح: الرواية ليست بيتًا نملؤه بأي أثاث.. (الثقافي الملكي) احتفى بروايته الجديدة "غريق المرايا"، عمر أبوالهيجاء، الدستور، عمّان، 12-9-2012.
• فركوح "غريق المرايا" كانت وما زالت جزءًا من يوميّاتي وذاكرة جيلي (شهادة) في ندوة استضافها الثقافي الملكي حول روايته الجديدة "غريق المرايا"، آية الخوالدة، ج العرب اليوم، عمّان، 13-9-2012.
• "أرض اليمبوس" لإلياس فركوح تاريخ شخصي وذاكرة جمعية، هيا صالح، مج الكاتب العربي، دمشق، ع87، صيف 2013.
• التاريخ يكذب والرواية تتحمل جدل كتاب "الكتابة عند التخوم" لإلياس فركوح، علي النويشي، مج الدوحة، الدوحة، ع45، تموز/ يوليو 2011.
• ألبوم المرايا المتقابلة في إبداع إلياس فركوح، أنيس الرافعي، مج الدوحة، الدوحة، ع60، ت1/ أكتوبر 2013.
• إلياس فركوح: غالبية الذين يتصدرون المشهد الثقافي ليسوا مثقفين.. روايتي "اليمبوس" تحمل أسئلتي وتوقي لأن أكون بكامل نقصي، أنا ضد الاستبداد مهما كانت القوى التي تسانده، (شهادة) وداد جرجس سلوم، العرب، القاهرة، ع9357، 23-10-2013.
• قراءة في كتاب "الكتابة عند التخوم" لإلياس فركوح.. تجوال خاص في قضايا الجنس الأدبي وآليات الكتابة والإبداع، محسن حسن، ج العالم، بغداد، ع714، 11-12-2013.
• إلياس فركوح: جمهور القراء في انحسار وهذا ليس ذنب الكتاب، وداد جرجس سلوم، ج العرب، لندن، 22-12-2013.
• إلياس فركوح (شهادة) حول الكتاب الأول الصفعة، العربي الجديد، بيروت، ع2717، 17-10-2015.
• الروائي والناشر الأردني إلياس فركوح: الكتاب عالمي الأجمل.. دار أزمنة للنشر بيتي الثاني ألتقي فيه بأصدقائي.. المثقفين ومعارض الكتاب تشكل المجال لجميع العاملين في صناعة الكتاب، سليم النجار، ج العرب، لندن، ع10123، 10-12-2015.
• "رسائلنا ليست مكاتيب" ووحدة الحوار بين الأحياء والأموات، د.فيصل دراج، ج الرأي، عمّان، 10-3-2016.
• إلياس فركوح يستعيد أحلام (البعث) المجهدة من خلال مراسلاته مع مؤنس الرزاز في كتاب "رسائلنا ليست مكاتيب"، أحمد زين، الحياة، لندن، ع19386، 2-5-2016.
• "قامات الزبد" إبحار في ضوء آيل.. رواية تدأب على اكتشاف شخصياتها، محسن حسين عناد، ملحق ألف ياء ج الزمان، بغداد، 5420، 16-5-2016.
• مؤنس الرزاز وإلياس فركوح يتبادلان الرسائل والكوابيس.. (رسائلنا ليست مكاتيب) أدب يقارع عبث الزمن القاسي بكتابة متجددة ووثيقة تواجه الماضى بالحاضر، عواد علي، ج العرب، لندن، ع10278، 17-5-2016.
• "رسائلنا ليست مكاتيب" لكنها مكاتبات بين صديقين أحدهما متوفى، (شهادة)، لولا المصادفة لما ولد هذا الكتاب، أوس داوود يعقوب، العرب، لندن، ع10368، 17-8-2016.
• الروائي الأردني إلياس فركوح لـ"أيام الثقافة": مسكون بفلسطين وأعتبر نفسي أحد أبناء النكبة (لقاء)، بديعة زيدان، ج الأيام الفلسطينية، رام الله/ فلسطين، ع7458، 18-10-2016.
• الكاتب إلياس فركوح: الكتاب الورقي يحيلني إلى كينونة حيّة (حوار)، المحرر، ج الدستور، عمّان، 21-6-2017.
• إلياس فركوح: هزيمة 1967 ما زالت تفرخ ويلاتها (حوار)، هند عبدالحليم محفوظ، الحياة، لندن، ع19835، 25-7-2017.
• ذلك النداء الغامض في صوت المبدع (شهادة)، إلياس فركوح، مج روز اليوسف، ع4655، 20-9-2017.
• مختبر السرديات وشومان ينظمان ندوة "إلياس فركوح ساردًا"، نضال برقان، الدستور، عمّان، 15-4-2019.
• "خذ الكتاب لتراك.. رفوف، وجوه، قراءات" لإلياس فركوح، الانتماء للحياة لا الكتب، عقيل عبدالحسين، القدس العربي، لندن، ع9820، 20-2-2020.
• الاغتراب في الرواية "أرض اليمبوس" للراحل إلياس فركوح، د.سلطان المعاني، ج الدستور، عمّان، 17-10-2020.