إلياس فركوح وسيرته الببليوجرافية

شوقي بدر يوسف

كاتب وناقد مصري

 

 

في سيرةِ الكاتب الرّاحل إلياس فركوح الببليوجرافيّة، ثمَّة أبعاد وجوانب إبداعيّة وفنيّة ‏وإنسانيّة حاضرة في مسيرته الطويلة على درب الإبداع، فاستطاع بجهوده الخلّاقة ‏الحثيثة أنْ يضَعَ بصماتٍ مميَّزةً ولافتةً في المشهد الأدبي الأردني بصفة خاصّة ‏والعربيّ بصفةٍ عامّة، وأنْ يطرَحَ نفسَه بقوّةٍ على ساحة السَّرد؛ من خلال منجز ‏إبداعي تجريبي ثري حقَّق لنفسِه ولصاحبِه هذا الحضور المتوهِّج على مدار سنين ‏طويلة من الجُهد والكفاح والمُثابرة في مجال الكلمة والقلم.‏

 

لعلَّ هذا الزَّخم الكبير من الجَرْد الإبداعي والمُتابعات والتَّواصل مع الطَّرح النقدي ‏والتحليلي لعالم إلياس فركوح الإبداعي، إنّما يدل على جهد خلّاق، والثابت منه أنه ‏حقَّق سيرة ببليوجرافية لها حضورها وتميُّزها اللافت في الساحة الأدبية. حتى وإنْ ‏جاءت تجربته الأدبية متأخرة بعض الشيء قياسًا لمجايليه من الكتّاب الأردنيين بحسب ‏ما أشار في إحدى شهاداته، إلا أنه استطاع أن يضع هذه التجربة على المحك بحيث ‏لفتت الأنظار وقت ظهورها من خلال جهد إبداعي جديد طَرَقَ مراحل التجديد ‏والحداثة والتجريب في الأدب الأردني والعربي المعاصر.‏

وُلد إلياس جورج باسيل فركوح في مدينة عمّان عام 1948 حيث تلقى تعليمه حتى ‏الثانوية العامة متنقلًا بين عمّان والقدس. التحق بجامعة بيروت العربية وحصل على ‏بكالوريوس الفلسفة وعلم النفس. عمل في مجال الصحافة الثقافية منذ عام 1977 ‏حتى 1979 كما شارك في تحرير مجلة "المهد" الثقافية طوال فترة صدورها. ثم ‏شارك الشاعر طاهر رياض العمل في دار "منارات" للنشر حتى عام 1991. حيث ‏أسَّس بعد ذلك دار "أزمنة" للنشر عام 1992 التي كان لها دور كبير في مجال ‏الثقافة والنشر في الساحة الأردنية والعربية. ‏

شبَّ إلياس فركوح وسط مناخات حياتيّة مأزومة للغاية، وبدأت مراحل التكوين ‏الإنساني والأدبي تظهر وتتبلور وسط ملامح جوّ ومناخ اجتماعي وسياسي مشحون ‏بالتأزُّمات الحاضرة في تلك المرحلة، وكانت التحوُّلات التي مرَّت بها حياته قد شكَّلت ‏البُعد المنهجي في بنية تكوينه العقلي والذهني من خلال متابعته وتفاعله الذاتي والثقافي ‏لما كانت تمرُّ به المنطقة العربية وقتئذ، إذ كان للحرب دور في ترسيم مسيرته منذ ‏مولده وحتى رحيله، فقد وُلد إلياس فركوح في عام النكبة، وشبَّ وسط الأحداث ‏الكبرى التي مرت بها المنطقة العربية وكانت سببًا مهمًا بأحداثها المتواترة في أن ‏تصقل رؤيته وتجربته الحياتية والثقافية والأدبية، فقد شاهد حرب عام 1967 وهو ‏ما زال يخطو خطواته الأولى، ثم الحرب الأهلية اللبنانية، واجتياح بيروت من العدو ‏الإسرائيلي. وحروب العراق وغيرها من مناخات الحرب والتي انعكست بصورة أو ‏بأخرى على إبداعه السردي في شتى مراحله. لذا جاءت معظم كتاباته معبِّرة عن ‏صخب وعنف هذا الزمن بكل ما يحمل من توترات وتأزمات. ‏

كان توجُّهه نحو كتابة القصة القصيرة في بداياته وبواكيره الأولى نتاج لعوامل خفيّة ‏بدأت في الظهور تدريجيًّا منذ المحاولة الأولى للانتشار عندما قدَّم إلياس أولى قصصه ‏وهي قصة "والرجال يبكون أيضًا" إلى "مجلة القصة القاهرية" وكان ردّ الفعل غير ‏المتوقع بالاعتذار عن نشر هذا النص في وقت كان شبح هزيمة 67 قد خيّم على ‏المنطقة ممّا كان له صداه تجاه الحالة النفسية عند إلياس، لكنه استشعر العام على ‏الخاص: "لم أفرح لرؤية اسمي مطبوعًا لأوّل مرّة -كما اعتدتُ فيما بعد أن أقرأ عن ‏تجارب الآخرين- لكنّني لم أحزن بالقدر الذي يتوقّعه المرء من مراهق خاب رجاؤه ‏الأدبي الأول. لم أفرح ولم أحزن، إذ كان بكائي بالكامل داخل غرفتي، ووحيدًا إثر ‏سماعى لأغاني "فادية كامل" من إذاعة صوت العرب بسبب الهزيمة، كافيًا لأن يحجِّم ‏أيّ خيبة خاصة عندي حينذاك، وأن يضعها على رف المنظور مستقبلًا". كانت ‏الخيبات المبكرة على مستوى الذات والعام كفيلة بتحرير هذه الذات ودفعها إلى البحث ‏عن الطريق الذي يجب أن تسلكه". وقد كان، وبدأ إلياس فركوح في كتابة القصص ‏القصيرة، واختار مجموعة "الصفعة" لتكون البداية، وربما كان هذا العنوان العبثي ‏في تحريره له دلالة على تمرُّد الكاتب وقصديّته في أن يصفع المشهد القصصي الذي ‏رفض أن ينشر محاولته الأولى في الكتابة. وعن ذلك يقول إلياس: "ربما يكون لادِّعاء ‏أنّ الكتابة تخلق توازنًا ما لكاتبها ما يسنده في هذه المنطقة من التعليل. أن تعرف ‏نفسك كاملة، بكليّتها الخفيّة والمُعلنة، هو أن تتعرّى من كل لبوس يوهم بأنَّ ثمَّة ما هو ‏كبير أو عظيم جدير بالإخفاء، داخلك عُمق آخر لك (لا أعترض على يونغ)، بعد ‏يحتاج إلى اكتشاف؛ لكنه (في زعمي) ليس سريًّا إلا لأنه: أقل من المأمول، أقل من ‏الممكن، أقل من أيّ يقين أو كمال يحوز "المعرفة" أو يحرز إصابة الهدف من المرة ‏الأولى. لهذا بدأتُ أكتبُ القصة القصيرة"(أشهد عليّ.. أشهد علينا، ص68). وتتابعت ‏المسيرة، وأصبح السرد عند إلياس فركوح على هيئة سارده بحسب التجربة، وعن هذا ‏السرد يقول إلياس: "أزعم بأن سردي أصيل كما أشتهي، استنادًا إلى كل ما سلف، ‏وذلك لأنه أنا -على نحو ما- وليس نيابة عن غيري، إنَّ سردي هو بالأصالة عني ‏وهذا مقصود كتاباتي"(أشهد عليّ أشهد علينا، ص117).‏

وهكذا منذ الوهلة الأولى منح إلياس فركوح نفسه هويّتها الأدبية في مجموعة أعماله ‏القصصية التي صدرت بعد ربع قرن من صدور مجموعته الأولى (الصفعة) ويُعنونها ‏بهذا العنوان الذاتي "مَن رأيته كان أنا" وكأنه يقول للمتلقي إننى أنا الذي كنتُه خلال ‏تلك المسيرة الإبداعية القصصية المتواترة في منجزها وإبداعها، هذا هو أنا، إلياس ‏فركوح القاص المبدع الذي كان وسيظل. ‏

والمتتبِّع للسيرة الببليوجرافية لِما كُتب عن إبداع إلياس فركوح -ولمجموعة شهاداته ‏وحواراته- يجد أنَّ العديد من النقاد قد تحلّق حول المنجز السردي لهذا الكاتب من ‏جوانب عدّة أبرزها ما تناوله عنه الناقد فيصل دراج عندما أشار بأنّ إلياس فركوح قد ‏سعى إلى التميُّز بكل الوسائل الحداثية والتجريبية الممكنة، وما تناوله الناقد التونسي ‏الدكتور مصطفى الكيلاني في كتابه "فتنة الغياب" والذي جاء فيه أنَّ الكتابة ‏القصصية عند إلياس فركوح لا تتحدَّد بنموذج واحد، بل هي نماذج عدة، تجريبية، لها ‏مسار أشبه ما يكون بالميراث الأخير القائم على الصخب والوهن والقوة والضعف، ‏هي تمثل حالة لها آفاقها الفسيحة المبنية على رؤى تجد لها مشارب شتى عند المتلقي، ‏كما أنها لا تعتبر ترفًا ذهنيًّا عند فركوح، بل هي هاجس الذات الدفين الذي يفرز ‏أصواتًا متعددة الرؤى والمفاهيم الذاهبة في شتى الاتجاهات والتي يقتنصها المتلقي ‏والقارئ ليحدد من خلالها انعكاس هذه الرؤية على مفهومه لما يريد الكاتب أن يوصله ‏إليه. فهي في "أرض اليمبوس" -التي رُشِّحت لنيل جائزة البوكر العربية- ذلك الخليط ‏الاجتماعي المليء بأحداث تقع في المنطقة الوسطى بين الجنة والجحيم، والتي تطرح ‏في الوقت نفسه تجربة ذاتية تقوم على ما تقدِّمه الذاكرة من تداعيات خاصة، وما ‏تتضمنه الأحداث المفترضة من مشاهد ولوحات عالقة تتداعى مع مفهوم الزمن ‏والثواب والعقاب، والقادمة من ذهنية الراوي الحكائي، كاتب الزمان وحاكي أحداثه ‏ومبدِّد النسيان وراصد التغيُّرات وغير ذلك من الأمور التي يعيشها الإنسان في واقعه، ‏فهذه الرواية على حد قول الكاتب تتناول التطوُّر الاجتماعي والسياسي لمدينة عمّان، ‏وتشابكها مع خيوط القضية الفلسطينية.‏

ولعلّ ما تناوله الدكتور محمد عبيدالله في تحليله لبذور الأسلوب السردي للقصة ‏القصيرة عند إلياس فركوح عندما تصدّى لأعماله التي ضمّت ست أعمال قصصية ‏صدرت على مدار ربع قرن من الزمان وهي (الصفعة) 1978، (طيور عمّان تحلق ‏منخفضة) 1981، (إحدى وعشرون طلقة للنبي) 1982، (مَن يحرث البحر) ‏‏1986، (أسرار ساعة الرمل) 1991، (الملائكة في العراء) 1997. كان بمثابة ‏رصد لعالم قصصي سردي تمكَّن صاحبه من أن يبرز ملامح أسلوبية وفنية تميزت ‏بها كتابات إلياس من خلال لغة تنويرية تحتفي بذاتها، وتخط بدينامية خاصة ملامح ‏فن قصصي حداثي كان للتجريب فيه آثار تُبْرِزُ أدبيّة النص القصصي عند إلياس من ‏خلال أدب حركي ومضمون يغوص في الواقع، ويقتبس من كافة الآداب.‏

وفى مجال الرواية تبدو التجارب التخيلية الحداثية في منجز إلياس فركوح في رواياته ‏الأربع "قامات الزبد"، "أعمدة الغبار"، "أرض اليمبوس"، "غريق المرايا"، ‏وكأنها تفصح عن ذات كاتبها كما قال في معظم حواراته وشهاداته بأن منجزه إنما هو ‏ذاته، هي تستمد جوانبها وروافدها المختلفة من حياة أدبية تأثرت بتأزمات الواقع ‏ومجريات الأحداث التي مر بها الكاتب وبيئته. إنَّ حركة الإبداع التي بدأت بـ"الصفعة" ‏تتمدد في مجريات أعماله الثلاثة الأولى كثلاثيّة تعتمد الزمان، فرواية "قامات الزَّبد" ‏هي رواية رجوع المتخيّل إلى الوراء وتذكر الهزيمة والحرب الأهلية في بيروت، ‏رواية تجسِّد السفر والواقع المعيش للكاتب، استخدم في صياغتها لغة لها وقع التعبير ‏عن مأساة النكبة وظلالها الممتدة إلى الآن. وتمثِّل رواية "أعمدة الغبار" هي الأخرى ‏الرجوع بالذاكرة إلى الوراء لإنتاج متخيَّل حافل بروح المأساة من خلال بناء حداثي ‏تبني من خلاله عالمًا سرديًا جديدًا لا قواعد له، بل هو يبني قواعده من داخله عبر ‏تبادل الأدوار بين الشخصيات وعبر الحلم ووثائق التعبير المعبِّرة عمّا يجول داخل ‏المتخيّل من أفكار وفلسفات ورؤى لها تداعيات تدور على لسان الشخصية في آن ‏واحد لتشكل في مجموعها خطًّا متصاعدًا واحدًا من خلال المونولوجات الداخلية ‏والاستخدامات الشعرية والوثائقية المجسدة لخطوط الواقع، وهي تدور على لسان ‏الشخصية الراوية عبر حكايات تتداخل حول سقوط غرناطة وافتتاح بيروت وتوغُّل ‏إيران داخل العراق، وحكايات أخرى تتلوّن وتتداخل هي الأخرى في شهر حزيران ‏حول مقتل "بشير الجميِّل"، وانتهاك الإنسان المتمثل في شخصية رمزية كشخصية ‏‏(صبا): "فتصف زوجها بـ"التيس".. كان قد فضّني وعاد إلى الصحراء.. ربض فوقي ‏ثقيلًا مثل الهمّ وفضّ البكارة.. موجود وجود القهر.. زوجي، بطيء أو بغلي"، ونتابع ‏‏"شارون" حقيقة "إنَّ الرصاص ثقيل ورابض لا ينزاح عنّي"، إذ العلاقة واضحة ‏بينهما بين الظلم الواقع عليها، وما قام به "شارون" أو "بشير الجميّل" في مخيَّمات ‏صبرا وشاتيلا. وتتداخل الأحداث مع سقوط غرناطة وما فعله عبدالله الصغير، عندما ‏سلّم المدينة. كلها تداعيات تدور على لسان الشخصية لتشكل في مجموعها خطًا ‏متصاعدًا من القهر والعنف والصخب.‏

وفي رواية "أرض اليمبوس" تتجلّى رؤية إلياس في التعبير عن وجوديّة المفهوم ‏وطبيعة المكان الذي عبَّر عنه في فضاءات الرواية وهي المنطقة الوسطى، بحسب ‏المفهوم الكاثوليكي، المحصورة بين الجنة والجحيم التي يطلق عليها المطهر، وتقول ‏الأساطير إنَّها المكان الذي يودع فيه أرواح الأطفال الأبرياء الذين ماتوا قبل نيلهم ‏المعمودية لتزول عنهم الخطيئة الأصلية(ص5)، وهي منطقة افتراضية اشتغل عليها ‏الكاتب ليبرز من خلالها رؤيته الخاصة تجاه واقع يرمز إلى صراعات الوجود، ولعلَّ ‏ما تعاقبته رؤى السياسة داخل النص المحصورة بين التناص الذي لعب دوره في تأثير ‏‏"اليمبوس"، الذي أفرد له "دانتي" مساحة كبيرة في عمله الأشهر "الكوميديا الإلهية"، ‏والذي أوحى إلى "بورخيس" في أن يستحضره في محاضرة ألقاها في هذا ‏الخصوص. ويستكمل النص عناصره من أبعاد مسيّسة وحرب واقعة ووقائع تتأرجح ‏ما بين الواقع والمتخيّل لتؤدي دورها في إبراز هذا التساؤل حول فضاءات "اليمبوس" ‏وفضاءات الدنيا أيّهما هو الحقيقة.‏

أمّا "غريق المرايا" فهي مجموعة من المتواليات النصيّة الأقرب للقص القصير وإن ‏كان الكاتب قد صنَّفها تحت مسمى الرواية، ويدور العمل حول ثيمة المكان؛ على ‏عمّان المدينة بفضاءاتها المختلفة، وذكريات نشأتها، وآنيّة شكلها الحالي، متجلية في ‏نصوص العمل. يقول عنها الكاتب: ("غريق المرايا" هي النص الأكثر انزياحًا وأعتقد ‏أنَّ السبب في هذا كونها كتبت وفق شروط مشروع التفرُّغ لدى وزارة الثقافة القاضي ‏بتبيان "الهدف" و"العوالم" و"الفضاء المكاني" للعمل الروائي، لذا كانت هذه المتوالية ‏السردية المقدمة بتصوُّر لمدينة عمّان من خلال "وحدات" أقرب إلى المشاهد ‏القصصية، كأنها صور متحركة تتصل ببعضها، رغم استقلالها مكتفية بذاتها في ‏الوقت نفسه. وهذا أوجب عليّ أن أرسم لنفسي ما يشبه مخططًا يكون دليلي الواصل ‏بين تلك الوحدات، بحيث تتكامل من جهة وتنفتح على "فضاء الاحتمالات" التي لا ‏أعرف مسبقًا عنها شيئًا.. الأمر الذي أراه مرتكزًا أساسيًّا في كافة نصوصي ‏السابقة"(إلياس فركوح وذلك النداء الغامض، مجلة روز اليوسف، القاهرة، ع 4655، 3 ‏أيلول/ سبتمبر 2017).‏

كما يمثل كتاب "أشهد عليّ.. أشهد علينا" صورة كاملة على مسار أصداء حياة ‏وسيرة إلياس فركوح، خاصة في القسم الأول منه، حيث قسّم الكتّاب إلى جزئين يمثل ‏الجزء الأول أصداء سيريّة متخيلة من حياة الكاتب وضع فيها تجربته الإبداعية ‏والإنسانية بتفاصيلها، وما جرى حولها من وقائع وامتلاءات، من خلال لغة أراد لها ‏أن تواكب مراكز الإبداع في عالمه، وهي اللغة المتمحورة حول التجريب والتضفير ‏مع الذات والإبداع والنصوص الصادرة عن ذات الكاتب. حتى إنه يقول عنها في ‏إحدى مواضع الكتّاب: "الذات تكتب ذاتها، وهي حين تفعل ذلك إنما تقوم بعمل ‏احتيالي التفافي لتكتب كل شيء من داخلها وعبر مصافيها.. وأقل الأشياء حقيقتها ‏الثابتة، ففي الظاهر من النص يمكن أن أكون ممتلئًا بذاتي (أنا هو شخصية البطل ‏المأزوم في روايتي على الخصوص) لكنني أزعم بأنها ذات ممتلئة بالآخرين إلى ‏درجة الاحتشاد الخانق -أتذكر قولًا لكارلوس فوينتس عن ماهية الكاتب هي كل شيء ‏أكله وقرأه ومرّ فيه. وسواء أكان الأمر طيّبًا أو سيئًا فإنَّ الكاتب الحقيقي يتكلم عن ‏الواقع الذي يعرفه منذ أن كان في المهد -إذن عن الوطن حتى لو بدا كأنه يهرب من ‏أحداث بعيدة زمانًا ومكانًا- بحسب أرنستو ساباتو"(أشهد عليّ.. أشهد علينا، ص73).‏

وإلياس فركوح كناشر له فلسفته الخاصة في موضوع النشر وصناعة الكتاب، تولّدت ‏هذه الفلسفة من توق خاص إلى الحرية الذاتية، وعدم النزوع للعمل الوظيفي، ثم ولعه ‏الخاص بالكتاب والقراءة والكتابة، يقول فركوح: "أنا شغوف بإنتاج الكتب على ‏مستوى الإخراج الداخلي والعناية بمستواها الطباعي، فالكتاب بالنسبة إليّ عالم جميل ‏أجد ذاتي في رحابه، ولعلّ أسباب أخرى كامنة أيضًا في الظروف التي مررت ‏بها"(صحيفة العرب "لقاء"، ع 10113، 10/12/2015).‏

وحول تكريم إلياس فركوح والجوائز التي حازها في مشوار حياته الأدبي، فقد حاز ‏إلياس فركوح على جائزة أفضل مجموعة قصصية من رابطة الكتّاب الأردنيين عن ‏مجموعته "إحدى وعشرون طلقة للنبي" عام 1982. وحازت روايته "قامات الزبد" ‏جائزة الدولة التشجيعية عام 1990. واعتبرها الاتحاد العام للكتاب والأدباء العرب ‏بدمشق واحدة من أفضل مائة رواية عربية صدرت في القرن العشرين. كما نال ‏جائزة محمود سيف الدين الإيراني للقصة القصيرة عام 1992 التي تمنحها رابطة ‏الكتّاب الأردنيين عن مجمل مجموعاته القصصية. كما حاز على جائزة الدولة ‏التقديرية في القصة القصيرة عام 1997. وجائزة تيسير سبول للرواية عن روايته ‏‏"أرض اليمبوس" 2008، وفي العام نفسه وصلت هذه الرواية أيضًا إلى القائمة ‏القصيرة لجائزة البوكر العربية في دورتها الأولى. ‏

ولعلَّ هذه السيرة الببليوجرافية تجسِّد رحلة الإبداع عند الكاتب الراحل إلياس فركوح ‏الذي أدّى دورًا كبيرًا في طرح هذا الجهد الخلاق من الأعمال الإبداعيّة التي تعتبر ‏بجميع المقاييس مهمّة في المشهد الأدبي العربي المعاصر.‏

وتاليًا، رصد وتوثيق لأهم محطات السيرة الببليوجرافيّة للكاتب الراحل إلياس ‏فركوح.‏

 

 

مؤلَّفاته:‏

في مجال القصة القصيرة

الصَّفعة (قصص)، وزارة الثقافة والفنون، بغداد، 1978.‏

‏(القصص: الشيخ أحمد، قصة طويلة جدًا، لعنة المواطن سمعان الصليبي، بروميثيوس ‏يستحضر المطر، الشعرة، الطين، الصفعة، العطب، المراوحة، هم يلتقون ونحن، ثنائية ‏الخوف).‏

إحدى وعشرون طلقة للنبي (قصص)، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، ‏بيروت، 1980.‏

‏(القصص: مروان، الرجل الذي رأى، إحدى وعشرون طلقة للنبي، ذلك الشتاء الطفل، ‏آفو..، الدوار، سكراب، مزراب للريح، عبر الوقت.. واحترق، ورحلت الساحة شمالًا، ‏تحت قنطرة ما، الحمام، مدريد: الثور، الكتابة على طبل فخاري، ليس كالسماء أزرق، ‏يعرفهم واحدًا.. واحد).‏

طيور عمّان تحلِّق منخفضة (قصص)، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، ‏بيروت، 1981.‏

‏(القصص: أيوب.. يا أيوب، ثريا تنتظر.. ثريا تحلم، خط "دالي" الأحمر، العباءات التي ‏أضاءت منخفضة، موت "مطيع عبدالواحد"، اللعبة، عريب.. وجيزيل، طقوس، تحوُّل، ما ‏لم تورده جرائد الجمعة).‏

مَن يحرث البحر (قصص)، دار منارات، عمّان، 1986.‏

‏(القصص: مَن يحرث البحر؟، نوافذ على بحر الغريب، نقطة عبور، محطات الرجل ‏والمرأة، الجدار الأخير، الماء.. وعز العرب منصور، تشكيل، آخر النهار، الخلاص، ‏علاقة، قبل أن يأتي الذباب، الدمى والملائكة، كلب حامد، جنة مصباح).‏

أسرار ساعة الرَّمل، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت،1991.‏

‏(القصص: أسرار ساعة الرمل، ما لم تقله الأشجار، انتهاك، حلم، دم، من الماء، الأكتاف، ‏تداعيات رجل من جليد، تلويحة الحكيم، قطاف، الدم الأول، ساندريلا).‏

الملائكة في العراء (قصص)، دار أزمنة للنشر والتوزيع، عمّان، 1997.‏

‏(القصص: قصة جديدة، كأن لم يكن، التثيث، هذا الخميس، رجل لا أعرفه، الذي لن ينخدع ‏ثانية، الخليقة، خربشات، حديقة الجد، ماما ما لون البحر، الحلكة، هي والمطر، وش آب، ‏ما كان مؤجلًا).‏

شتاء تحت السقف (مختارات قصصية)، أمانة عمّان الكبرى، عمّان، 2002.‏

مَن رأيت كان أنا (الأعمال القصصية الستة شبه الكاملة)، دار أزمنة بالاشتراك ‏مع المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، 2002.‏

حقول الظلال (قصص)، دار أزمنة للنشر والتوزيع، عمّان، 2002.‏

في مجال الرواية

قامات الزبد (رواية)، مؤسسة الأبحاث العربية، بيروت، 1987.‏

أعمدة الغبار (رواية)، دار أزمنة، عمّان، 1996.‏

أرض اليمبوس (رواية)، دار أزمنة للنشر والتوزيع، عمّان، 2008.‏

غريق المرايا (رواية)، دار أزمنة للنشر والتوزيع، عمّان، 2012.‏

كتابة/ نصوص

ميراث الأخير (رواية)، دار أزمنة للنشر والتوزيع، عمّان، 2002.‏

كُتُب في النَّقد والترجمة

‏"رسائلنا ليست مكاتيب" مؤنس الرزاز: وثيقة ذلك الزمن 1976- 1981، إلياس ‏فركوح: قراءة هذا الوقت 2013-2015، تقديم د.فيصل دراج، دار أزمنة للنشر ‏والتوزيع، عمّان، 2016.‏

‏"خذ الكتاب لتراك.. رفوف، وجوه، قراءات"، دار أزمنة للنشر والتوزيع، عمّان، ‏‏2017.‏

آدم ذات ظهيرة (قصص مختارة) بالاشتراك مع مؤنس الرزاز، دار منارات، ‏عمّان، 1989.‏

موسيقيو مدينة بريمن للأخوين جريم (قصة للأطفال)، دار ابن رشد للنشر ‏والتوزيع، عمّان، 1984.‏

الغرينغور العجوز (رواية الروائي المكسيكي كارلوس فوينتس.. مترجمة)، دار ‏منارات، عمّان، 1990.‏

ما هذا البيت المشترك؟ (حوارات)، 1996.‏

نيران أخرى (قصص مختارة من أميركا اللاتينية) بالإشتراك مع حنان شرايخة ‏‏1991.‏

جدل العقل من حوارات آخر القرن، بالاشتراك مع حنان شرايخة، 2004.‏

القبلة (مختارات قصصية)، 2004.‏

شهادات ومقالات في الثقافة والكتابة

بيان الوعي المستريب، من جدل السياسي، الثقافي، 2004.‏

النهر ليس هو النهر، عبور في أسئلة الكتابة والرواية والشعر، 2004.‏

أشهد عليّ.. أشهد علينا.. السرد؛ آخرون؛ المكان، دار أزمنة للنشر والتوزيع ‏بالاشتراك مع وزارة الثقافة الأردنية، عمّان، 2004.‏

الكتابة عند التخوم "الذات الراوية هي الرواية" دار أزمنة/ الدار العربية للعلوم ‏‏(ناشرون)، عمّان، 2011.‏

نماذج من القصة القصيرة المنشورة في الدوريات

‏(عنوان القصة، مكان النشر، العدد، تاريخ النشر).‏

‏-‏ الحصار، الأقلام، 10س، 12 تموز 1977.‏

‏-‏ نقطة عبور، إبداع، 12س، 2 كانون الأول/ ديسمبر 1984.‏

‏-‏ قطاف، الكرمل، 30، 1988.‏

‏-‏ حلم، شئون أدبية، 5، ربيع 1988.‏

‏-‏ تكوين أول الدم الأول، آفاق عربية، 9س، 13 أيلول 1988.‏

‏-‏ ما تيّسر من حالتها، الكرمل، 32، 1989.‏

‏-‏ تداعيات رجل من جليد، الأقلام/ 3س، 25 آذار 1990.‏

‏-‏ مرايا السراب، الشاهد، 56، نيسان/ إبريل 1990.‏

‏-‏ ما لم تقله الأشجار، القصة، 65، تموز/ يوليو 1990.‏

‏-‏ ما كان مؤجلًا ويؤون، الوحدة، 87، ك1/ ديسمبر 1991.‏

‏-‏ خربشات، نزوى، 1، ت2/ نوفمبر 1994.‏

‏-‏ بالأرضين أكتمل أنا، مشارف، 1 آب/ أغسطس 1995.‏

‏-‏ ما تيسر من حالاتها، البحرين الثقافية، 19 كانون2/ يناير 1999.‏

‏-‏ المسرنمون عند الحافة، أوراق، 12، ك1/ ديسمبر 1999.‏

‏-‏ دفاتر طائر، الرأي، 29، ت1/ أكتوبر 2010.‏

‏-‏ اغتيال كوكب الشرق، الدوحة، 47، أيلول/ سبتمبر 2011.‏

‏-‏ حجر التجربة، الرأي، 15128، 23 آذار/ مارس 2012.‏

‏-‏ تلويحة، أوراق، 38/39، 2013.‏

كتب صدرت عن إبداعه

فتنة الغياب.. إلياس فركوح وإبداعية النص المتعدد، د.مصطفى الكيلاني، ‏منشورات أمانة عمّان الكبرى، عمّان، 2005.‏

أفق الرواية، دراسة في ثلاثيّة إلياس فركوح، صدوق نورالدين، دار أزمنة، ‏عمّان، 2008‏

وعي الكتابة.. دراسة في تجربة إلياس فركوح السردية، حكمت النوايسة، ‏منشورات أمانة عمّان الكبرى، عمّان، 2008.‏

جماليّات القصة القصيرة.. قراءة في تجربة إلياس فركوح، د. محمد عبيدالله، دار ‏أزمنة للنشر والتوزيع، عمّان، 2009.‏

البنية الروائية في نصوص إلياس فركوح: تعدد الدلالات وتكامل البنيات، د.محمد ‏صابر عبيد، دار وائل، عمّان، 2011‏

لست سواى.. حوارات مع إلياس فركوح وبورتريهات خاصة حرَّرها وقدَّم لها ‏محمود منير، دار أزمنة للنشر والتوزيع، عمّان، 2014.‏

فضاء التشكيل وشعرية الرُّؤى، سلطان الزغول، دار أزمنة للنشر والتوزيع، ‏عمّان، 2020.‏

نماذج لرسائل جامعية

‏"الرواية ووعي الكتاب: إلياس فركوح (نموذجًا)، قُدِّمت هذه الرسالة من الطالب ‏حكمت عبدالرحيم حامد النوايسة استكمالًا لمتطلبات الحصول على درجة ‏الماجستير في اللغة العربية وآدابها إلى كلية الدراسات العليا بالجامعة الأردنية ‏تحت إشراف الأستاذ الدكتور خالد الكركي في آب/ أغسطس 2007.‏

‏"إلياس فركوح.. قاصًّا"، رسالة مقدمة من الطالب شبيب حمد عبدالله الفقهاء إلى ‏عمادة الدراسات العليا بجامعة مؤتة استكمالًا لمتطلبات الحصول على درجة ‏الماجستير في اللغة العربية وآدابها تحت إشراف الأستاذ الدكتور سامح الرواشدة، ‏آب/ أغسطس 2007.‏

الدراسات التي نُشرت عن إبداعه الروائي والقصصي في فصول من الكتب

قامات الزبد (رواية)، وهم البدايات.. الخطاب الروائي في الأردن، فخري ‏صالح، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، 1993.‏

‏(رواية الثمانينيات بين الواقعية والحداثة "إلياس فركوح": نزيه أبونضال)، ‏الرواية الأردنية وموقعها من خريطة الرواية العربية، د.إبراهيم السعافين ‏وآخرون، أزمنة للنشر والتوزيع، عمّان، 1994.‏

صور التجريب في القصة الأردنية.. إحدى وعشرون طلقة للنبي لإلياس فركوح: ‏أحمد عليان ص40- قراءة في قصة "أسرار ساعة الرمل" وفي الشكل التجريبى ‏لواقعيّتها الغرائبية لإلياس فركوح: محمد دكروب ص65- لغة القصة الأردنية ‏القصيرة.. دراسة تطبيقية عن إلياس فركوح ومهارة الصانع: عبدالله رضوان ‏ص95- جدل الواقعي والغرائبي في القصة القصيرة في الأردن" قصة أسرار ‏ساعة الرمل: فاضل ثامر ص105- من (الحكاية) إلى (القصة) من الإقرار إلى ‏الاكتشاف (شهادة) إلياس فركوح ص297، القصة القصيرة في الأردن وموقعها ‏من القصة العربية، د.حسن عليان وآخرون، أزمنة للنشر والتوزيع، عمّان، ‏الأردن، 1994.‏

‏(إلياس فركوح والتجريب في البنى السردية ص40- إلياس فركوح ومهارة ‏الصانع ص74- دراسة في مجموعاته "الصفعة"، "طيور عمان تحلق منخفضة"، ‏‏"من يحرث البحر"، ص305)، البنى السردية.. دراسات تطبيقية في القصة ‏القصيرة الأردنية، عبدالله رضوان، رابطة الكتاب الأردنيين- مؤسسة عبدالحميد ‏شومان، عمّان، 1995.‏

‏(اتجاهات الرواية الأردنية "إلياس فركوح" ص33- رواية الحداثة "قامات الزبد ‏لإلياس فركوح")، علامات على طريق الرواية الأردنية، نزيه أبونضال، أزمنة ‏للنشر والتوزيع، عمّان، 1996 ص87.‏

‏(حول رواية "قامات الزبد")، التجريب في الرواية العربية الأردنية (1960-‏‏1994)، د.منى محمد محيلان، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، ‏‏2000.‏

‏(قراءات في القصص التجريبي في الأردن.. "أسرار ساعة الرمل" لإلياس ‏فركوح)، الغاية والأسلوب.. دراسات وقراءات نقدية في السرد العربي الحديث ‏في الأردن، د.غسان إسماعيل عبدالخالق، أمانة عمّان، عمّان، 2000، ‏ص125.‏

‏("أعمدة الغبار" لإلياس فركوح)، قراءات نصية في روايات أردنية، طراد ‏الكبيسى، منشورات أمانة عمّان الكبرى، 2000.‏

‏(قراءات في الرواية التجريبية في الأردن.. " قامات الزبد ")، الغاية والأسلوب.. ‏دراسات وقراءات نقدية في السرد العربي الحديث في الأردن، د.غسان إسماعيل ‏عبدالخالق، أمانة عمّان، عمّان، 2000، ص53.‏

‏(إلياس فركوح "شهادة" ص23- قصة "رجل لا أعرفه" ص156)، أفق ‏التحولات في القصة القصيرة.. شهادات ونصوص، تقديم إبراهيم نصرالله، ‏المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، 2001.‏

‏(ملامح الواقعية الجديدة- إلياس فركوح)، المآل.. دراسة تأويلية في نماذج من ‏القصة القصيرة في الأردن، حكمت النوايسة، أزمنة للنشر والتوزيع، عمّان، ‏‏2002، ص13.‏

‏(القصة الأولى (شهادة)، القصة في الأردن.. أوراق ملتقيات عمّان الإبداعية.. ‏ملتقى القصة في الأردن، مجموعة من الكتّاب، منشورات اللجنة الوطنية العليا ‏لإعلان عمّان عاصمة للثقافة العربية عام 2002، عمّان، 2002، ص189.‏

‏("قامات الزبد" دراسة في البيئة الروائية)، الرواية في الأردن.. فضاءات ‏ومرتكزات، د.نبيل حداد، وزارة الثقافة، عمّان، 2003.‏

‏(في البنية الدائرية للسرد الروائي. قراءة في رواية "قامات الزبد" لإلياس ‏فركوح)، المقموع والمسكوت عنه في السرد العربي، فاضل ثامر، دار المدى ‏للثقافة والنشر، دمشق، 2004، ص75.‏

‏(السرد الموارب في قصص إلياس فركوح) بلاغة السرد.. قراءات مختارة في ‏القصة القصيرة الأردنية، د.محمد عبيدالله، وزارة الثقافة، عمّان، 2005.‏

الدراسات والمقالات التي نشرت عن إبداعه في الدوريات

الصفعة مجموعة قصصية لإلياس فركوح، باسم عبدالحميد حمودي، ج الثورة ‏العراقية، بغداد، ع32، 21 آذار/ مارس 1979.‏

استقراء التناقضات في مجموعة "طيور عمّان تحلٌّق منخفضة"، فخري صالح، ج ‏الرأي، عمّان، 8 أيار/ مايو 1981.‏

قراءة في المجموعة القصصية "طيور عمّان تحلّق منخفضة"، أحمد عودة، ج ‏الدستور، عمّان، 10 تموز/ يوليو 1981.‏

قراءة في مجموعة "طيور عمّان تحلق منخضفة"، محمد المشايخ، مج الطليعة ‏الأدبية، بغداد، ع 29، أيلول/ سبتمبر 1981.‏

‏"إحدى وعشرون طلقة للنبي" والكتابة من الخارج، نواف عبابنة، ج الرأي، ‏عمّان، 18 شباط/ فبراير 1983.‏

ملامح عامة في المجموعة القصصية "إحدى وعشرون طلقة للنبي"، عبدالله ‏رضوان، ج الرأي، عمّان، 10 حزيران/ يونيو 1983.‏

اللغة الشعرية في المجموعة القصصية "إحدى وعشرون طلقة للنبي"، فخري ‏صالح، ج الرأي، عمّان، 30 أيلول/ سبتمبر 1983.‏

حول المجموعة القصصة "إحدى وعشرون طلقة للنبي"، محمود شقير، الدستور، ‏عمّان، 7 تشرين1/ أكتوبر 1983.‏

‏"طيور عمّان تحلّق منخفضة"، خليل السواحري، ج الرأي، عمّان، 15 كانون2/ ‏يناير 1985.‏

دراسة في قصص إلياس فركوح، كريم قاسم عبود، ج العراق، بغداد، ع 2994، ‏‏4 كانون1/ ديسمبر 1985.‏

إلياس فركوح يثير إشكالية التجديد في القصة القصيرة، الطليعة الأدبية، بغداد، ع ‏‏4، نيسان 1986 ص141.‏

‏"أعمدة الغبار" لإلياس فركوح.. حيل الأحلام الساقطة، فخري صالح، الوسط، ‏لندن، ع249، 4-11-1986 ص54.‏

قامات الزبد.. رواية في الانهماك في لعبة تحليل المشاعر، فخري صالح، شؤون ‏أدبية، الإمارات العربية، ع11، س3، شتاء 1990، ص306.‏

القصة تكتب كاتبها (حوار)، حاوره جميل حتمل، القدس العربي، لندن، ع721، ‏‏3 أيلول/ سبتمبر 1991.‏

‏"أسرار ساعة الرمل" عندما يصبح الكاتب شخصية في روايته، فخري صالح، ‏القدس العربي، لندن، ع 876، 5 آذار/ مارس 1992.‏

النص وأنا (شهادة)، الأهالي الأردنية، عمّان، ع 73، 4 أيار/ مايو 1992.‏

‏"أسرار ساعة الرمل" الشكل التجريبي لواقعية غرائبية القصة، محمد دكروب، ‏القدس العربي، لندن، ع1341، 8 أيلول/ سبتمبر 1993.‏

تجربتي وتجربة جمال أبوحمدان (شهادة)، أفكار، عمّان، ع118، آب/أيلول- ‏أغسطس/سبتمبر 1994.‏

القصة الأردنية القصيرة.. "أسرار ساعة الرمل" والشكل التجريبي لواقعيّتها ‏الغرائبيّة، محمد دكروب، مج الآداب، بيروت، ع 1/2 س 42، ك2/شباط- ‏يناير/فبراير 1994.‏

بالأرضين أكتمل أنا (شهادة)، مج مشارف، فلسطين، ع1، آب/ أغسطس ‏‏1995.‏

‏"أعمدة الغبار" لإلياس فركوح.. رواية التفكيك لا التفكك، إدوار الخراط، الحياة، ‏لندن، ع 6477، 22 آب/ أغسطس 1996.‏

إلياس فركوح واسئلة القلق المعاصر في كتاب "ما هذا البيت المشترك"، فخري ‏صالح، مج الوسط، باريس، ع338، 10/7/1996.‏

مواجهة مع إلياس فركوح في رواية "أعمدة الغبار" (حوار)، محمد عبدالقادر، ‏الجديد في عالم الكتب والمكتبات، بيروت، ع14، صيف 1997، ص27.‏

‏"قامات الزبد" الانهماك في لعبة تحليل المشاعر، فخري صالح، فصول، القاهرة، ‏ع4، م15، شتاء 1997، ص81.‏

الهوية والرغبة في الالتباس.. قراءة في اتجاهات الكتابة الأردنية حول إلياس ‏فركوح، د.محسن جاسم الموسوى، أفكار، عمّان، 133، آب/ أغسطس 1998.‏

الروائي الأردني إلياس فركوح في شهادة له بدارة الفنون: كتابتي لا تبدأ بوهم ‏البحث عن اليقين، المحرر، القدس العربي، لندن، ع3221، 15/9/1999.‏

إلياس فركوح الكاتب الأردني الناجح الفاشل، المحرر، المشاهد السياسي، لندن، ‏ع209 س6، 12-3-2000.‏

كبار الكتاب لماذا يكتبون؟ (تحقيق) "شهادة إلياس فركوح"، خالد محمد غازي، ‏العالم، الرياض، ع12، س2، نيسان/ إبريل 2000، ص28.‏

القاص والروائي الأردني إلياس فركوح: الكتابة قادتني باتجاه المواضيع الهامشية ‏بعد أن بدأت غاطسًا في الهموم الكبيرة (لقاء) أجرى الحوار يحيى القيسي، القدس ‏العربي، لندن، ع3424، 15/5/2000.‏

إلياس فركوح يحاضر عن أدب أميركا اللاتينية، المحرر، الصدى، الشارقة، ‏ع70، 30-7-2000، ص120.‏

الروائي الأردني إلياس فركوح: قد تكون المرأة "عامل تفجير" عند الشاعر ولكنها ‏ليست كذلك بالنسبة للروائي (حوار)، أجرى الحوار يحيى القيسي، القدس العربي، ‏لندن، ع3491، 1/8/2000.‏

الخروج من عنق الزجاجة (شهادة)، ج الرأي، عمّان، 23-3-2001.‏

إلياس فركوح في الأعمال القصصية: ما رأيته كان أنا، المحرر، ج القدس ‏العربي، لندن، ع4201، 18-11-2002.‏

إلياس فركوح: ذاكرتي الشخصية تطالبني بالكتابة عن عوالم المكان العمّاني ‏‏(حوار)، سارة القضاة، ج الرأي، عمّان، 15/2/2003.‏

رجل الثلج فوق سور حجرى (شهادة)، أفكار، عمّان، ع180، ت1/ أكتوبر ‏‏2003.‏

إلياس فركوح في قصصه الأولى.. بذور الأسلوب السردي، د.محمد عبيدالله، ‏مجلة عمّان، عمّان، ع100، تشرين أول 2003، ص44.‏

الروائي الأردني إلياس فركوح: المجتمع العربي عاجز عن استيعاب القضايا ‏الكبرى (حوار)، محمود عبد الغني، القدس العربي، لندن، ع4479، 14-10-‏‏2003.‏

إلياس فركوح: روائيًّا وقاصًّا، أفكار، عمّان، ع183، شباط/ فبراير 2004.‏

إلياس فركوح: روائيًّا وقاص بيوجرافيك، ص79.‏

السرد الموارب في قصص "إحدى وعشرون طلقة للنبي"، د.محمد عبيدالله، ‏ص80.‏

الحلم نصًّا أدبيًّا.. مقاربة لمختارات من قصص إلياس فركوح القصيرة، د.أحمد ‏خريس، ص105.‏

مركزية الأنثى ولعبة الزمن.. دراسة في نص "الدليل والمرآة أنا"، رفقة محمد ‏دودين، ص121.‏

البنية الدائرية للسرد للروائي العربى.. قراءة في رواية "قامات الزبد"، فاضل ‏ثامر، ص130.‏

النوم إذ يطول: وقفة مع "ظلك الدليل والمرآة أنا"، جميلة عمايرة، ص136.‏

ميراث الأخير: الحديقة الخلفية، صدوق نورالدين، ص140.‏

إقالة المدينة في الكاتب (شهادة)، ص142.‏

‏"ميراث الأخير" لإلياس فركوح.. الكتابة- المرآة، أو إمكان أن نموت قبل أن ‏نموت، د.مصطفى الكيلاني، مجلة عمّان، عمّان، ع105، آذار/ مارس 2004، ‏ص12.‏

إلياس فركوح.. غيمة بيضاء كانت زرقاء للتوّ (بورتريه)، إبراهيم جابر إبراهيم، ‏عمّان، عمّان، ع110، آب 2004، ص29.‏

الأعمال القصصية لإلياس فركوح: هموم السبعينية وتعدد الخطابات المحللة ‏للسرد، محمد معتصم، ج القدس العربي، لندن، ع4782، 7-10-2004.‏

تأمُّلات في المشترك بين روايتي "أرض اليمبوس" لإلياس فركوح و"الخروج من ‏سوسروقة" لزهرة عمر، أماني سليمان، مج تايكي، عمّان، ع36، 2005.‏

الكاتب الأردني إلياس فركوح يؤكد أن الرواية عبارة عن أسئلة وليست مجموعة ‏أجوبة وأن المستحيل هو الهدف الذي يشغل بال الفنان والكاتب الروائي (حوار)، ‏نورالهدى سعيد، ج العرب، لندن، 25-3-2005.‏

قراءة في كتاب "فتنة الغياب".. إلياس فركوح وإبداعية النص المتعدد الاتجاهات، ‏د.مصطفى الكيلاني، عمّان، عمّان، ع123، أيلول/ سبتمبر 2005.‏

الروائي والقاص الأردني إلياس فركوح يتخلى عن "لعبة الأقنعة" ليتقدم إلى كتابة ‏السيرة (حوار)، حسين جلعاد، ج الرأي، عمّان، 17-3-2006.‏

الكاتب الأردني إلياس فركوح: الإبداع العربي ما يزال على الطرف الآخر من ‏معادلة السياسة العربية، حسين جلعاد، القدس العربي، لندن، 31-3-2006.‏

إلياس فركوح وشهادة حول التجربة الإبداعية، عبير النجار، إسلام أون لاين، ‏الإنترنت.‏

إلياس فركوح: قاموس من الاختلاف والوعي المستريب، د.محمد عبيدالله، القدس ‏العربي، عمّان، 12/6/2006.‏

يوم في حياة إلياس فركوح (شهادة)، إلياس فركوح، ج النهار، بيروت، ‏ع22716، 18-7-2006.‏

مقطع من رواية "أرض اليمبوس" تحت عنوان "اليمبوس"، إلياس فركوح، ج ‏النهار، بيروت، ع22902، 28-1-2007.‏

من المكتبة العربية.. حوارات إلياس فركوح في لعبة السرد الخادعة، المحرر، ‏ملحق ألف ياء ج الزمان، بغداد، 28-2-2007.‏

اللامرئي والمحسوس في رواية "أرض اليمبوس" لإلياس فركوح، طراد الكبيسي، ‏مج عمّان، عمّان، ع141، آذار/ مارس 2007.‏

‏"أرض اليمبوس" آخر ما صدر للروائي إلياس فركوح، المحرر، ج الصباح ‏الجديد، بغداد، ع878، 18-6-2007.‏

إلياس فركوح يوقع رواية "أرض اليمبوس" في تايكي.. المتحثدون يؤشرون على ‏تفرد الرواية بوصفها تقيس نبض مدينة يعاد خلقها، عمر أبوالهيجاء، الدستور، ‏عمّان، 16-7-2007.‏

يوم في حياة إلياس فركوح (شهادة)، ج النهار، بيروت، ع22716، 18-7-‏‏2006.‏

في رواية "أرض اليمبوس" سارد إلياس فركوح يقف شاخصًا بصره نحو ‏المجهول، محمد معتصم، الدستور، عمّان، 4-8-2007.‏

‏"أرض اليمبوس" لإلياس فركوح: كتابة النقصان أو حيرة الترحال من حال إلى ‏حال، د.مصطفى الكيلانى، القدس العربي، لندن، ع5668، 21-8-2007.‏

‏"أرض اليمبوس" رواية إلياس فركوح: مسار لولبي ورغبة في البوح بالمسكوت، ‏د.مصطفى الكيلاني، القدس العربي، لندن، ع5668، 22-8-2007.‏

إلياس فركوح في "أرض اليمبوس" والحقيقة المؤجلة في الإبداع الروائي، د.فيصل ‏دراج، ج الدستور، عمّان، 26-10-2007.‏

التداخل الزمني في الخطاب الروائى.. قراءة في أعمدة الغبار الروائية لإلياس ‏فركوح، زيد الشهيد، ج الصباح الجديد، بغداد، ع992، 5-11-2007.‏

إلياس فركوح يراهن على كتابات الشباب لحيويتها وتنوعها.. كواليس وأسرار ‏جائزة البوكر، المحرر، ج صوت البلد، القاهرة، ع54، 20-3-2008.‏

من مشاريع النهوض بالرواية الأردنية.. الاغتراب في رواية "أرض اليمبوس" ‏لفركوح، سلطان المعاني، ج الدستور، عمّان، 18-4-2008.‏

الرواية الحداثية في رواية "أعمدة الغبار" لإلياس فركوح، عوني الفاعوري، مج ‏دراسات العلوم الإنسانية والاجتماعية، عمّان، ع1، مج35، 2008.‏

إلياس فركوح يترك خطى الكلمات تجوب حقول الظلال.. الشعرية تطغى على ‏السرد، زيد الشهيد، ملحق ألف ياء ج الزمان، بغداد، ع3079، 21-8-2008‏

‏"أرض اليمبوس" لإلياس فركوح.. الرواية التجريبية الجامعة مرشحة ضمن القائمة ‏النهائية لجائزة البوكر العربية، د.محمد عبيدالله، الدستور، عمّان، 22-8-2008.‏

إلياس فركوح للعرب.. انكسارات الذات تنعكس على النص الروائي (حوار)، ‏عبدالدائم السلامي، العرب، لندن، 28-8-2008.‏

قصص إلياس فركوح والتجريب.. الكاتب الذي استبعد المذاهب والأفكار الكبرى ‏منذ مجموعته الأولى "الصفعة"، د.محمد عبيدالله، ج الدستور، عمّان، 10-10-‏‏2008.‏

وعي الكتابة.. دراسة في تجربة إلياس فركوح السردية لحكمت النوايسة، المحرر، ‏العرب، لندن، 16-8-2008.‏

محاكمة إلياس فركوح بسبب "فانيليا"، منى وفيق، المحرر، مج الصدى، الإمارات ‏العربية المتحدة، ع511، 17 كانون2/ يناير 2009.‏

إلياس فركوح على خلفية مشاركته في ندوة "قصص مدن من الشرق الأوسط" ‏يواجه اغتيال الشخصية بانتظار قرار الحكماء، وليد الشاعر، ج السجل، عمّان، ‏‏5-2-2009.‏

قراءة في رواية "أرض اليمبوس" لإلياس فركوح.. عندما يكون الكاتب موضوعًا ‏وبطلًا لكتابه، أحمد المديني، القدس العربي، لندن، ع6166، 2-4-2009.‏

فى 1982 حين فكرت.. مختارات من يوميات قديمة سبق أن نشرت في ‏مجموعة "من يحرث البحر" 1986، إلياس فركوح، ج الرأي، عمّان، 29-5-‏‏2009.‏

الروائي الأردني إلياس فركوح في حوار حول الهوية والانتماء: أنا موجود إلى حد ‏ما في كل شخص من شخصياتي لكن لا أستطيع أن أفصح عن ذلك بصراحة، ‏حاورته نعيمة العجيلي، ج الجماهيرية الليبية، طرابلس، ليبيا، 10-6-2009.‏

تكوين الرؤية في رواية "أرض اليمبوس" لإلياس فركوح، شفيق طه النوباني، ج ‏الرأي، عمّان، 26-6-2009.‏

‏"حقول الظلال" مجموعة إلياس فركوح القصصية والغوص في عوالم السهو، ‏سلطان الزغول، ج الدستور، عمّان، 17-7-2009.‏

إلياس فركوح ومجموعة "الصفعة" بذور القصة الجديدة، سلطان الزغول، ج ‏الرأي، عمّان، 31-7-2009.‏

‏"أرض اليمبوس" للروائي إلياس فركوح عن التاريخ الشخصي والذاكرة الجمعية، ‏هيا صالح، مج الموقف الأدبى، دمشق، ع463 س39، ت2/ نوفمبر 2009.‏

أزمنة السيرة المتداخلة في ذاكرة النص والجسد.. ماض مأزوم موشوم بالمرأة ‏والحرب، أسامة غانم، ملحق ألف ياء.. ج الزمان، بغداد، ع3536، 9-3-‏‏2010.‏

‏(إلياس فركوح.. ملف خاص يحتفي بتجربته القصصية والروائية، ج الرأي، ‏ع14446، 30-4-2010).‏

الكاتب عندما يصبح مكتوبًا، جميلة عمايرة.‏

أنسنة الأسطورة في مجموعة "حقول الظلال"، د.فيصل دراج.‏

إلياس فركوح واندفاعه إلى الجديد، نبيل سليمان.‏

إلياس فركوح كاتب بمذاق الحياة، طالب الرفاعي.‏

إلياس فركوح وانتهاك العالم قصصيًّا، عمر العسري.‏

روائي متمرس ونصوص نادرة.. حول قامات الزبد، د.عفاف البطاينة.‏

صخرتنا وصخرة الكتابة العمّانية بامتياز، زياد بركات.‏

‏"أعمدة الغبار" و"أرض اليمبوس" تأريخ للروح القلقة، مهدي نصير.‏

إلياس فركوح كاتب يدعو إلى بقاء الفعل الثقافي خارج أطر المؤسسة الرسمية ‏وتراجع الأيديولوجيات مكسب للأدب، المحرر.‏

من نصوص آخر الليل.. الكتابة واحد يتكثر ونحبه، إلياس فركوح.‏

إلياس فركوح وشهادة حول الموت: ذاك الضوء.. ذاك الموت، الرأي، عمّان، ‏‏10-12-2010.‏

‏(نكتبنا لنجد معنانا) ورقة قدمت في ندوة مهرجان تونس، شباط/ فبراير 2011، ‏ج الرأي، عمّان، 11-3-2011.‏

دراج: رواية "أرض اليمبوس" لفركوح تعددية لغوية تتاخم الشعر، عمر ‏أبوالهيجاء، ج الدستور، عمّان، 2-5-2011.‏

فى ندوة "مبدع وتجربة" أقامها منتدى الرواد الكبار في عمّان.. إلياس فركوح، ‏أدرك بأنى ما زلت الناقص الباحث عن أكتمال ما!، سميرة عوض، القدس ‏العربي، لندن، ع6814، 10-5-2011.‏

منتدى الرواد الكبار ينتدي "أرض اليمبوس"، سميرة عوض، ج الرأي، عمّان، ‏‏15-7-2011.‏

إلياس فركوح وراء البحث عن الاختلاف في الإبداع السردي الأردني، جعفر أحمد ‏العقيلي، ج الأسبوع الأدبي، دمشق، ع1264، 24-9-2011.‏

إلياس فركوح وشعرية الرواية الحديثة.. الذات المجروحة والعالم المفكك (شهادة)، ‏ج المستقبل العراقي، بغداد، ع220، 5-3-2012.‏

‏"غريق المرايا" لإلياس فركوح.. الحكاية والمرآة، لؤي حمزة عباس، ج العالم، ‏بغداد، 550/551، 3-4-2012– 4-4-2012.‏

صدور رواية "غريق المرايا" للروائي إلياس فركوح، المحرر، الدستور، عمّان، ‏‏12-5-2012.‏

‏"أرض اليمبوس" وشعرية الرواية الحديثة.. الذات مجروحة والعالم مفكك (شهادة ‏الكاتب) حول الرواية، ج المستقبل العراقي، بغداد، ع264، 15-5-2012.‏

إلياس فركوح في حوار مع الدستور: لم نتلق أي تمويل من المعهد القومي ‏الديمقراطي الأمريكي وموقفي حاسم من التطبيع، هشام عودة، الدستور، عمّان، ‏‏17-6-2012.‏

‏"أين الهنا يا رجل حتى أعرف أين الهناك؟" حول رواية "غريق المرايا"، ‏د.مصطفى الكيلاني، ج الرأي، عمّان، 21-7-2012.‏

الناقص والمجزوء رواية هذا الزمن (شهادة) إلياس فركوح حول رواية "غريق ‏المرايا"، المحرر، ج الرأي، 27-7-2012.‏

في رواية إلياس فركوح الجديدة: من يغرق في "غريق المرايا" وكيف؟، أحمد ‏المديني، القدس العربي، لندن، 7194، 12-8-2012.‏

فركوح: الرواية ليست بيتًا نملؤه بأي أثاث.. (الثقافي الملكي) احتفى بروايته ‏الجديدة "غريق المرايا"، عمر أبوالهيجاء، الدستور، عمّان، 12-9-2012.‏

فركوح "غريق المرايا" كانت وما زالت جزءًا من يوميّاتي وذاكرة جيلي (شهادة) ‏في ندوة استضافها الثقافي الملكي حول روايته الجديدة "غريق المرايا"، آية ‏الخوالدة، ج العرب اليوم، عمّان، 13-9-2012.‏

‏"أرض اليمبوس" لإلياس فركوح تاريخ شخصي وذاكرة جمعية، هيا صالح، مج ‏الكاتب العربي، دمشق، ع87، صيف 2013.‏

التاريخ يكذب والرواية تتحمل جدل كتاب "الكتابة عند التخوم" لإلياس فركوح، ‏علي النويشي، مج الدوحة، الدوحة، ع45، تموز/ يوليو 2011.‏

ألبوم المرايا المتقابلة في إبداع إلياس فركوح، أنيس الرافعي، مج الدوحة، الدوحة، ‏ع60، ت1/ أكتوبر 2013.‏

إلياس فركوح: غالبية الذين يتصدرون المشهد الثقافي ليسوا مثقفين.. روايتي ‏‏"اليمبوس" تحمل أسئلتي وتوقي لأن أكون بكامل نقصي، أنا ضد الاستبداد مهما ‏كانت القوى التي تسانده، (شهادة) وداد جرجس سلوم، العرب، القاهرة، ع9357، ‏‏23-10-2013.‏

قراءة في كتاب "الكتابة عند التخوم" لإلياس فركوح.. تجوال خاص في قضايا ‏الجنس الأدبي وآليات الكتابة والإبداع، محسن حسن، ج العالم، بغداد، ع714، ‏‏11-12-2013.‏

إلياس فركوح: جمهور القراء في انحسار وهذا ليس ذنب الكتاب، وداد جرجس ‏سلوم، ج العرب، لندن، 22-12-2013.‏

إلياس فركوح (شهادة) حول الكتاب الأول الصفعة، العربي الجديد، بيروت، ‏ع2717، 17-10-2015.‏

الروائي والناشر الأردني إلياس فركوح: الكتاب عالمي الأجمل.. دار أزمنة للنشر ‏بيتي الثاني ألتقي فيه بأصدقائي.. المثقفين ومعارض الكتاب تشكل المجال لجميع ‏العاملين في صناعة الكتاب، سليم النجار، ج العرب، لندن، ع10123، 10-12-‏‏2015.‏

‏"رسائلنا ليست مكاتيب" ووحدة الحوار بين الأحياء والأموات، د.فيصل دراج، ج ‏الرأي، عمّان، 10-3-2016.‏

إلياس فركوح يستعيد أحلام (البعث) المجهدة من خلال مراسلاته مع مؤنس ‏الرزاز في كتاب "رسائلنا ليست مكاتيب"، أحمد زين، الحياة، لندن، ع19386، ‏‏2-5-2016.‏

‏"قامات الزبد" إبحار في ضوء آيل.. رواية تدأب على اكتشاف شخصياتها، محسن ‏حسين عناد، ملحق ألف ياء ج الزمان، بغداد، 5420، 16-5-2016.‏

مؤنس الرزاز وإلياس فركوح يتبادلان الرسائل والكوابيس.. (رسائلنا ليست ‏مكاتيب) أدب يقارع عبث الزمن القاسي بكتابة متجددة ووثيقة تواجه الماضى ‏بالحاضر، عواد علي، ج العرب، لندن، ع10278، 17-5-2016.‏

‏"رسائلنا ليست مكاتيب" لكنها مكاتبات بين صديقين أحدهما متوفى، (شهادة)، لولا ‏المصادفة لما ولد هذا الكتاب، أوس داوود يعقوب، العرب، لندن، ع10368، ‏‏17-8-2016.‏

الروائي الأردني إلياس فركوح لـ"أيام الثقافة": مسكون بفلسطين وأعتبر نفسي أحد ‏أبناء النكبة (لقاء)، بديعة زيدان، ج الأيام الفلسطينية، رام الله/ فلسطين، ‏ع7458، 18-10-2016.‏

الكاتب إلياس فركوح: الكتاب الورقي يحيلني إلى كينونة حيّة (حوار)، المحرر، ج ‏الدستور، عمّان، 21-6-2017.‏

إلياس فركوح: هزيمة 1967 ما زالت تفرخ ويلاتها (حوار)، هند عبدالحليم ‏محفوظ، الحياة، لندن، ع19835، 25-7-2017.‏

ذلك النداء الغامض في صوت المبدع (شهادة)، إلياس فركوح، مج روز اليوسف، ‏ع4655، 20-9-2017.‏

مختبر السرديات وشومان ينظمان ندوة "إلياس فركوح ساردًا"، نضال برقان، ‏الدستور، عمّان، 15-4-2019.‏

‏"خذ الكتاب لتراك.. رفوف، وجوه، قراءات" لإلياس فركوح، الانتماء للحياة لا ‏الكتب، عقيل عبدالحسين، القدس العربي، لندن، ع9820، 20-2-2020.‏

الاغتراب في الرواية "أرض اليمبوس" للراحل إلياس فركوح، د.سلطان المعاني، ‏ج الدستور، عمّان، 17-10-2020.‏