إبراهيم الخطيب؛ شاعرًا وطبيبًا وإنسانًا

 

نقّادٌ وشعراء: أشادوا بمنجز الشاعر الراحل إبراهيم الخطيب الشعريّ
• أسهم شاعرُنا بقوّة في الحراك الثقافيّ في الأردن
• إصدارته بلغت أربعة عشر ديوانًا في حياته
أعدَّ الملف وقدمه: عمر أبو الهيجاء
أكّد نقّادٌ وشعراء أردنيون أنَّ الشاعر الطبيب الراحل إبراهيم الخطيب موهبة شعريّة فذّة، عاين بعينيه اللماحتين المكان وتأثيراته، والأنثى وحلولها في الذات، لافتين النظر إلى أنَّ الخطيب واحدٌ من النّماذج الإبداعيّة المهنيّة المجليّة في المشهد الشعري المحليّ والعربيّ.
في هذا الملف الاستذكاريّ النقديّ استطلعت مجلة "أفكار" الثقافية رأي الناقد العلّاّمة الدكتور يوسف بكار الذي عاين بالدرس النقدي ديوان الشاعر الخطيب "دمُ حنظلة"، كما كتب د. عبدالرحيم مراشدة حول "شعرية اللغة الشعرية والدلالة في مدونة الشاعر إبراهيم الخطيب". وبيّن الشاعر والناقد نضال القاسم "النزعة الوطنية والانتماء إلى الجذور في تجربة «إبراهيم الخطيب» الشعرية"، فيما ذهب الشاعر أحمد الخطيب إلى جانبٍ من سيرة الراحل الذاتية من خلال رؤاه النقدية، كما أضاء الشاعر غسان تهتموني جوانب فنية في ديوان الراحل الخطيب " حتّى يتبين لك خيط الحلم".
تاليًا الملف الاستذكاريّ: