"الروائيّة والإعلاميّة ليلى الأطرش"
 
الجانب الاجتماعي في روايات ليلى الأطرش: السياق والمنطلقات
تحسين يقين كاتب وناقد فلسطيني- القدس الشريف   حين بدأتُ كتابة هذا المقال، كنت ذاهبًا باتّجاه رصد الجانب الاجتماعي لدى الكاتبة، فما لبثت قليلًا أقرأ، وأفكّر، فوجدت نفسي أمام جانبٍ آخر، حيث أنَّ تعدّد الشيء، يعني في الجوهر أنّنا إزاء ظاهرة، ألا
الانكفاءُ على الذات في رواية "ليلتان وظل امرأة" لليلى الأطرش.
د. نهلة عبد العزيز الشقران  كاتبة وأستاذة جامعية/ الجامعة الهاشمية تكشفُ لنا ليلى الأطرش الستارَ المسدل على الأنا، لنعرف كيف ترى الكونَ من حولها، حينها تشرق الشمس لتغيب، وتغيب لتشرق، وتستمرّ الحياة بلا رغبةٍ بالضوء المنبعث منها، وتكتفي لترى الأن
البوليفونيّة المكانية في "رغبات ذاك الخريف" لليلى الأطرش
محمد دَلْكِي كاتب وشاعر أردني المكانُ وعاءُ الحدث، لا إمكانيةَ لوقوعه دونَه. إنَّه الفضاءُ أو الحيّزُ الذي يمنح الأشياء وجودَها، ويسمح للزمان بالعبور. ويُعَدُّ -بذلك- عِمادَ العمل الفنّي، عامةً، والرّوائيّ، بخاصة. وبالطبع، فإنّ المكان في ا
دراسات ومقالات
يتامى الأدب: مبدعون موحّدون: نضوبٌ أم هروبٌ؟

 

إبداع
في القدس صلَّينا معًا

 

 

 

أحمد نناوي 

شاعر مصري

 

 

فيما أرَى 

وَالقدسُ نافذةُ الرُّؤى 

وَخُطايَ نحوَ رؤايَ تبلغُ مَوْطِئا 

 

حَدَّقْتُ بالرُّؤيا 

وَحَدَّقَ صاحبي 

ما قدْ رأيتُ -

نوافذ ثقافية
نوافذ ثقافية

 

محمد سلّام جميعان

ثقافة عربية

تطواف في حدائق الموريسكي/ إنصاف قلعجي

في حديثها عن تجربة الشاعر العراقي حميد سعيد تضع المؤلِّفة قارئها في جمر الحرائق والاشتعالات والارتحالات المتعددة في المكان والكتابة. فمن خلال الدراسات الكثيرة التي عُنيت بتجربة حميد سعيد الشعرية، ومن خلال معايشتها ال

الاعداد السابقة