القصة القصيرة الأردنيّة.. أنفاس جديدة لزمن جديد
  نبيل عبدالكريم قاص وكاتب أردني   كُلُّ متابع لفن القصة القصيرة العربية يعرف هذه العبارة: "وفي اليوم العاشر، صار النمر ‏مواطنًا، والقفص مدينة".‏ أرادها زكريا تامر أن تكون بابًا للمعنى، يدخل منه القارئ إلى قصته الأشهر (النمور في ‏اليوم الع
زنوج وبدو وفلاحون وآخرون:‏ بين الوعي الطَّبقي والطِّباقي ‏ في قصص غالب هلسا
  وفيقة مصري كاتبة أردنية مقيمة في تونس     إنَّ رؤية هلسا المستمَدّة من اغترابه‎ ‎واتساع أفقه الجغرافي وإصراره على الاحتفاظ بالرؤية ‏البريئة والعفوية لذكرياته في القرية، كلها عوامل تجتمع لتشكّل وعيه الطِّباقي الثاقب الذي يوظّفه ‏في أعماله
تنفُّس الكائن... ‏ نظرة على المشهد القصصي الأردني مطلع الألفيّة
  محمد المشايخ كاتب وباحث أردني   أجْمَعَ نقّاد عرب ومحليّون، خلال المؤتمر الذي عقدته جمعيّة النقّاد الأردنيين، في ‏منتصف آب من عام 2008، على أنَّ القصة القصيرة لا متنفَّس لها في زمن ‏الرِّواية، إلّا أنَّ الفن المشاغب رفض ذلك التشخيص. ومع
القصة القصيرة جدًا الأردنيّة قراءة في ثلاث تجارب
    ذكريات حرب كاتبة وناقدة أردنيّة     جاءت القصة القصيرة جدًّا استجابةً لعصرها، وهي إحدى تجلّيات القصة القصيرة التي تندرج ضمن ‏جنس سردي قصصي، متميزة بالقصر والإيحاء المكثف والمفارقة المدهشة وتقنيات لغوية خاصة. وقد ‏ساهم انتشار المواق
مقالات ودراسات
"كوفيد 19" واللغة العربيّة من مظاهر التأثُّر والتحوُّل

‏ د. عماد أحمد الزّبن

‏ أستاذ اللغويات العربية المشارك – جامعة الإمارات العربية المتحدة ‏

 

 

في هذه المقالة كشف مختصر عن بعض التحوُّلات والظواهر اللغويّة في حقبة وباء "

تراث
العلاج بالموسيقي في التراث العربي

صلاح عبد الستار محمد الشهاوي

كاتب مصري

‏ ‏

كان العرب أصحاب منجزات‎ ‎كبيرة في علم الحيل وتقنية الآلات، وجعلوا من صناعة ‏تلك الآلات فنًا رفيعًا، ويحفل التاريخ العربي والإسلامي بشواهد وأمثلة على صناعة ‏الآلات الموسيقية، وتطويرها، ووضع الألحان واستخدامها في علاج ‏الأمراض.فاس

إبداع
جمرةُ الكبرياء

شعر: محمود الشلبي

شاعر أردني

 

 

قُلْتُ للريح: هُبّي على خيمتي في العراءْ.‏

فأنا تحتها أكتبُ الشِّعرَ،

في دفترِ الغيم،

لا يستبدُّ بوحدته

غيرُ رَجْع النداءاتِ،

أشهدُ أني غريبٌ...‏

وأنَّ الذي في يدي جَمرْةُ الكبرياءْ.‏

الاعداد السابقة