في حضورِ "سلمى الخضراء الجيوسي".
غازي الذيبة شاعر وباحث أردني لم تنته سيرةُ سلمى الخضراء الجيوسي، بمجرد رحيلها، فقد تركت إرثًا باذخًا من الأعمال التي وضعتها بنفسها، وأخرى أشرفت عليها، لتقدّم فيها الثقافة العربية إلى الآخر، بروح الباحثة المُجدّة، والأكاديمية الرزينة، دون أن تخلَّ
في حضرةِ سلمى الخضراء الجيوسي: ذاكرةُ المحبّةِ والفكر
جعفر العقيلي إعلامي وقاص أردني لم أكن أعلم أنَّ لقائي الأول بسلمى الخضراء الجيوسي لإجراء حوارٍ صحفيٍّ حول تجربتها في خريف عام 2004، سيكون فاتحةً لعلاقة إنسانيّة- اجتماعيّة، امتدت حتى رحيلها- رحمها الله- وسيفضي إلى علاقةٍ عمليّة أيضاً، جعلتني في مو
عرابةُ الشعر وزرقاء اليمامة للثقافة العربيّة؛ ثنائيّة التراث والحداثة عند سلمى الخضراء الجيوسي.
د. تيسير أبو عودة أكاديمي وباحث أردني ماذا يمكن لنا أن نقولَ أكثر مما قيل عن أهمية الكاتبة والشاعرة والمترجمة سلمى الخضراء الجيوسي ومكانتها.. التي ولدت قبل عقدين من النكبة الفلسطينيّة في العام 1948، وعاشت زمنين متناقضين شكلاً وروحًا، زمن ما قبل ال
الجيوسي؛ مؤسسةٌ ثقافيّةٌ تسدُّ فجوة غيابنا الحضاري
غازي الذيبة شاعر وباحث أردني تبعث سيرةُ الشاعرة والمترجمة والمثقفة الموسوعيّة سلمى الخضراء الجيوسي على التأمل، لما اشتمل عليه عملها الثقافي من تنوّعٍ في الانشغالات، فمن الشعر إلى الأدب فالترجمة والفكر والحضارة، لتضيء بذلك مسيرة، كرّست فيها جلَّ حي
دراسات ومقالات
تراجيديا العمارة: حسن فتحي وإخفاقاته النبيلة

د.شهلا العجيلي
أكاديمية وباحثة أردنية
تُعدّ العمارة إحدى المكوّنات الثقافيّة للبنية الاجتماعيّة، وهي تشير في كلّ من شقّيها الوظيفيّ والجماليّ إلى الهُويّة الثقافيّة للمكان الذي تشغله منتجاتها، ويعكسه مبدع

أبداع
في هوى مؤاب

عبد الحكيم أبو جاموس<

الاعداد السابقة