قصيدة النثر: جمالياتٌ جديدةٌ
د. محمد عبيدالله أكاديمي وناقد أردني بالرغم من مرورِ عقودٍ طويلةٍ على ميلاد (قصيدة النثر) العربيّة، فما زالت تثير النقاش، وتحرّك الساكن حتى اليوم، مما يدلُّ على أنَّ هُويّتها الشعريّة لم تزل موضع جدل، ابتداءً من مشكلة التسمية التي تجمع الشعر مع ن
شعريّةُ القصيدة بالنثر
د.شربل داغر أكاديمي وشاعر لبناني القصيدةُ بالنثر في العربيّة ، منذ بداياتها، لا تشبه القصيدة بالنثر، سابقتَها عند شعرائها الفرنسيين الأوائل، على الرغم من تأثرِ أعدادٍ من شعرائها (أدونيس، أنسي الحاج، شوقي أبي شقرا، عصام محفوظ...) بثقافة الشعر الف
قصيدةُ النثر في الأردن
د.مصلح النّجّار أكاديمي وباحث أردني اجتمعت في المشهد الشعريّ العربيّ، في أواخر النصف الأوّل من القرن العشرين، حركةُ شعر التفعيلة، والشعر الحرّ (غير الموزون) الذي كتبه جبرا إبراهيم جبرا، وتوفيق صايغ، منذ العام 1954، وقصيدة النثر التي نشأتْ في العا
قصيدةُ النثر النسويّة العربيّة والأردنيّة
قصيدةُ النثر النسويّة العربيّة والأردنيّة د. مها العتوم شاعرة وأكاديمية أردنية إنَّ الإبداعَ قناةٌ من قنوات فهم الذات وتقديم رؤيتها للعالم من حولها، وهو ما يصنع خصوصيّة كل كاتب وكل كاتبة عن بقية الكتّاب والكاتبات، ولا بدَّ بالضرورة أن تقدم الكات
دراسات ومقالات
في الحربِ على غزة؛ الشعرُ يقاوم: يفخر ويرثي ويعتب ويزرع الأمل.

تحسين يقين
كاتب وباحث فلسطيني
ما زالت فلسطين متعرضة للاستعمار منذ قرن أو يزيد، لذلك ظلت مجالاً دائمًا للشعر العربي وما زالت، وقد حظيت بالشعر كما لم يكن لغيرها، حيث كتب لها شعراء العروبة، وكذلك شعراء فلسطين،

إبداع
صورةٌ عن طفلٍ في غزة

عصام السعدي
شاعر أردني
-1-
دَمُهُ واضِحٌ..
- 2-
والبراءةُ عندَ مِتراسِ رُكْبَتهِ
واضِحة
-3-
لم يكُنْ جاهزاً كي
يُطَمئنَ أُمَّهُ إذ تصيحْ
لمْ يَعتذِرْ للشَّوارعِ
إذ سَتَسأَلُ عن خمشِ أقدامِهِ للرصيفْ
لمْ يُعِدْ ل

نوافذ ثقافية
نوافذ ثقافية

محمّد سلّام جميعان
كاتب وناقد أردني
ثقافة عربية
وظائفُ ومهاراتُ القرن الحادي والعشرين في ظلِّ الثورة الصناعيّة الرابعة/ يحيى محمود

يتناول هذا الكتاب ما تُلهم إليه الثورة الصناعية الرابعة من تطوّرات في عالم الأعمال والاقتصاد والوظائف، والتغييرات التي ستصيب هذين القطاع

مدارات البوح
عن الكتابة والمعرفة؛ قبل أن أعرف.. تخيّلت

أحمد فرّاس الطراونة
كاتب أردني

كنتُ حينها أقتفي أثرَ أبي لأعبُرَ زقاقَ إحدى المدنِ مبتورة القدم، تخيّلت ملاكاً صغيراً يلبس معطفاً مزركشاً ويجلس على حافّة مدرّج عتيق، يحمل معه فانوساً من الطين قد نفد ضَوؤُه، يرتّل بصوتٍ نائس لجوقة تردّد خلفه وهي تجلس على

الاعداد السابقة