المرحومُ الأستاذُ الدكتور نهاد الموسى في عيون مريديه
إعداد وتقديم: د. ماهر أحمد المبيضين/ جامعة مؤتة. لم نجد أحدًا كان منشغلًا بالعربيّة زمنًا طويلاً من عمره كما هو العالم الجليل نهاد الموسى شيخ العربية وإمام نحوها- رحمه الله رحمةً واسعةً بلا منازع -، وجهوده البحثيّة في أسرار العربية نحوها وهدفها ومع
نهاد الموسى شيخُ العربية وعاشقُ تراثها
حافظ إ. علوي* جامعة الشارقة/ جامعة محمد الخامس، الرباط أَحْسِبُ الدكتور نهاد الموسى، وَاللَّهُ حَسِيبُهُ، وَلَا أُزَكِّي عَلَى اللَّهِ أَحَدًا، أَحْسِبُهُ رجلًا ممن صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ، وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا، ومن الشخصيات
قضايا كبرى في التفكير اللسانيّ لدى الدكتور نهاد الموسى
أ.د. عيسى عودة برهومة الجامعة الهاشميّة المتتبِّع لمشروع الدكتور نهاد الموسى تلفِتُه جُملةٌ من الأمارات المنهجيّة التي تعطي صورة بانوراميّة لانشغالاته البحثيّة الممتدة على مدار ستة عقود من الزمان، ولعل التقسيمَ الآتي يُلمعُ إلى القضايا الكبرى التي
اتّجاهاتُ البحث اللغويّ لدى نهاد الموسى مشرفاً
أد. سيف الدين الفقراء/ جامعة مؤتة مقدمة: الحمد لله ربّ العالمين، والصّلاة والسلام على سيد البشر وخاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آل بيته وصحابته الأطهار، وعلى تابعيه بإحسان، أمّا بعد: لا ريب أنّ نهاد الموسى- رحمه الله وغفر له- حظي بمنزلةٍ رفيعةٍ بي
دراسات ومقالات
قراءةٌ تأويليّةٌ في ديوان ( فَليَكُنْ ) للشّاعرة إيمان عبد الهادي.

د. عبد القادر الرّبّاعي
أكاديمي وناقد أردني
تصدير:
نبدأ بإعطاء مفهوم عام لما تعنيه القراءة التأويلية هنا. إنَّها تستند إلى ما يعنيه التأويل حسب النظ

إبداع
إلى عرار

محمد سمحان
شاعر أردني
1)


كأنـَّني أراهُ بيننا بوجههِ النبيلْ
يمرُّ من هنا ومن هنا يستقبلُ الضُّيوفْ
مسلـِّمًا مرحِّبًا بصوتهِ الوَدودْ
ووجههِ المسكون بالأحزانْ
مما يراهُ من أسى التـُّجار ِفي عمانْ
وخلفَ مقلتيهِ الفُ دمعةٍ حبيسةٍ لا تقبلُ الهُطولْ
إلا

الاعداد السابقة